لقى أحد عشر شخصا على الأقل مصرعهم وأصيب العديد عندما تم تفجير سيارة خارج البرلمان الصومالى فى بايدوا فى آخر محاولة اغتيال الرئيس عبدالله يوسف، كما ذكر وزير الخارجية الصومالى اسماعيل محمود حوريه.
بيد أن يوسف لم يصب فى الهجوم الذى تم فيه تفجير قنبلة عن بعد وأسفر عن مصرع خمسة من حراسه وستة من المهاجمين، كما ذكر الوزير فى مؤتمر صحفى فى نيروبى.
و قال حوريه أنه "قتل خمسة وأصيب ثلاثة آخرون فى موكب الرئيس المكون من ثلاثة سيارات عندما كان فى طريقه إلى قصره من مبنى البرلمان." /شينخوا/
[1] [2] [3] [4]