بكين 6 يوليو 2017 / منذ إقامة مجموعة العشرين في عام 1999، جمعت الآلية فقط وزراء المالية ومحافظي البنوك المركزية لمدة قرابة عقد، ولم تخدم سوى كمكمل لمجموعة السبع، النادي الحصري للدول الغنية الذي تهيمن عليه القوى الغربية.
منذ إقامة مجموعة العشرين في عام 1999، جمعت الآلية فقط وزراء المالية ومحافظي البنوك المركزية لمدة قرابة عقد، ولم تخدم سوى كمكمل لمجموعة السبع، النادي الحصري للدول الغنية الذي تهيمن عليه القوى الغربية.
فيما تلقى موجة من المشاعر المناهضة للعولمة في البلدان الغربية بظلالها على قمة مجموعة العشرين المقرر عقدها في هامبورغ يومي 7 و 8 يوليو الجاري بألمانيا، تلهم مبادرة الحزام والطريق التي اقترحتها الصين المجموعة بأفكار جديدة للتعاون.
تماشيا مع اقتراب افتتاح قمة مجموعة العشرين فى هامبورغ،يركز العالم الأنظار على كيفية تنفيذ قمة هامبورع ما حققته قمة هانغتشو فى العالم الماضي من الإنجازات الابتكارية والرائدة فى الإصلاح الهيكلي والتنمية والتجارة والاستثمار وغيرها من المجالات العديدة،وكيفية تقديم القمة المرتقبة مساهمات جديدة لدفع النمو القوي والمستمر والمتوازن والشامل للاقتصاد العالمي.