الصين ترسل جنديات لإزالة الألغام في لبنان
ذئب وكلب يعيشان في وئام في حديقة للحيوانات بووهان
مهارة نادرة.. طاهية صينية تصنع خبزا سمكه 0.02 مم
جناح دولة قطر بمعرض اكسبو الدولي للبستنة 2019 .. "السدرة"، شجرة مقدسة تحكي ماضي، حاضر، مستقبل قطر
استعراض مقتضب لمعرض اكسبو الدولي للبستنة 2019 ببكينبكين 17 مايو 2019 / شهد العالم المزيد من الدلائل على مخاوف الولايات المتحدة المنافية للعقل والمنطق بشأن تطور التكنولوجيات الابتكارية الصينية.
أعلنت وزارة التجارة الأمريكية يوم الأربعاء أنها ستضيف شركة (هواوي) والشركات التابعة لها إلى "قائمة الكيانات" بمكتب الصناعة والأمن التابع للوزارة، ما يقيد بيع أو نقل التكنولوجيا الأمريكية إلى الشركة.
ولقد وصفت الولايات المتحدة نفسها ذات مرة بأنها نموذج التجارة الحرة والعادلة. لكنها، من خلال إقامة الحواجز التجارية بناءً على" مخاوف أمنية" لا أساس لها، لا تحقق هذا المثل الأعلى النبيل على أرض الواقع.
وفي الوقت الذي تطالب فيه الولايات المتحدة بتعزيز الوصول إلى السوق وتعزيز حماية حقوق الملكية الفكرية من جانب البلدان الأخرى، فإن واشنطن تصرفت بشكل يناقض تلك المطالب وأغلقت أسواقها، لتخنق بذلك الشركات الابتكارية الصاعدة.
تلك الإجراءات تسير ضد الاتجاه العام للعولمة الاقتصادية.
ومع تحول التعاون الوثيق بين الشركات من مختلف البلدان إلى اتجاه لا يمكن الرجوع عنه، فإن الحمائية لن تحقق شيئا سوي الإضرار بكل الأطراف.
إن الشركات الأمريكية هي الطرف الذي سيعاني جراء التقييد المفروض على هواوي خلال المرحلة القريبة جدا.
وكما اتضح من بيان الشركة، فإن تقييدها فيما يتعلق بإقامة الأعمال في الولايات المتحدة لن يجعل البلد أقوى وأكثر أمنا، لكنه سيساهم فقط في تحديد خيارات الولايات المتحدة لتلجأ إلى بدائل أدنى وأكثر تكلفة، بما يؤدي إلى تأخر البلاد في نشر تكنولوجيا الجيل الخامس، وبما يؤدي في النهاية إلى الإضرار بمصالح الشركات والمستهلكين في الولايات المتحدة.
وتفيد تقارير إعلامية بأن هواوي أعربت بالفعل عن استعدادها للتوقيع على "اتفاقيات عدم تجسس" مع الحكومات الأجنبية، لتجعل معداتها تفي بمعايير عدم التجسس وعدم وجود "أبواب خلفية".
ولسوء الحظ، تجاهلت الولايات المتحدة تلك الحلول البناءة وتمسكت بالأحادية، ليس فقط ضد رغبة الصين وإنما أيضا ضد رغبة الشركات والمستهلكين في الولايات المتحدة ذاتها.
لقد بات واضحا بالفعل أن الولايات المتحدة تهدف إلى احتواء تطوير التكنولوجيات الابتكارية الصينية، من خلال حجب المنتجات والشركات الصينية.
ومع الأخذ في الاعتبار حقيقة كشف العديد من قضايا الأمن الإلكتروني في الولايات المتحدة، فإنه من المثير للسخرية ومن غير المعقول للغاية أن توجه الولايات المتحدة أصابعها نحو الصين بشأن المخاوف الأمنية.
وبالنسبة للصين، التي نجحت بالفعل في تجاوز آثار إجراءات التقييد والحجب والعزل التي قامت بها الولايات المتحدة عبر العقود الماضية، فإن عقوبات أمريكية إضافية لن توقف تقدم الصين التكنولوجي أو تنميتها الاقتصادية.
ولا يبدو منطقيا تجاهل حقيقة أن الصين تلاحق الولايات المتحدة في مجالات معينة. ولا ينبغي اعتبار تقدم الصين تهديدا، وإنما يتعين اعتباره فرصا هائلة للتعاون، ورفضْ تلك الحقيقة لن يمثل خطوة جيدة في تطبيق شعار حملة ترامب "لنجعل أمريكا عظيمة مرة أخرى".
بيانات: موظفو تكنولوجيا المعلومات الأعلى دخلا في الصين عام 2018
منصة علي بابا تبدأ قبول محلات التجزئة الأجنبية
متوسط رواتب اصحاب الياقات البيضاء في بكين تجاوز 12 ألف يوان
قرابة 250 مليون مسن، المجتمع الصيني يدخل عصر الشيخوخة
أكثر من 950 ألف أجنبي يعملون في الصين
حديقة تعرض أفضل الطائرات الصينية على مدى 60 عاما
افتتاح أول خط مترو يستخدم نظام التعرف على الوجه عند الباب الدوار
لماذا تبني الصين السكك الحديدية فائقة السرعة على الجسور؟
انطلاق الكرّاكة الصينية الأكبر من نوعها في العالم باتجاه السعودية
أطول حافلة كهربائية نقية في العالم بطول 27 مترا
الصين تنشئ ورشة "الحرفي لوبان" للتدريب المهني في جيبوتي
الصين توقع اتفاقية شراء 300 طائرة ايرباص بقيمة 35 مليار دولار