25 إبريل 2022/صحيفة الشعب اليومية أونلاين/ قدم الشاب السوداني خالد بكري إلى العاصمة الصينية بكين، في عام 2011. وهو يعيش الآن في هذه المدينة الجميلة منذ 11 عامًا، حيث يعمل في تدريب النائشين في كرة القدم في أحد نوادي بكين منذ 9 أعوام.
وقد ساعد خالد في السنوات الماضية العديد من الأطفال، الذين يصفهم بمستقبل كرة القدم الصينية، على إتقان لعب كرة القدم وتحقيق أحلامهم في هذه اللعبة بتدريبه الاحترافي وصبره وعنايته. في الوقت نفسه، يقول خالد بأنه حقق تطورا كبيرا على المستوى الشخصي من خلال تجربته في بكين أيضا، كما شعر بالسعادة والرضا التي جلبتها له هذه المهنة.
فيديوهات متعلقة: لماذا هؤلاء الأجانب يحبون الصين؟
طبيب بنغالي: مبادرة الحزام والطريق تبني جسرا بين الشعوب
شاف إيطالي: ثقافة الطبخ ربطت بين الصين وايطاليا
مارك ليفين: أريد أن أغني قصص الصين إلى العالم
بسام الخياطي، نجم أفلام الحركة التونسي في السينما الصينية
مايكل كروك يروي قصة عائلة غربية نذرت نفسها لقضية التعليم في الصين
ممثل ياباني: أسعى إلى تحقيق حلمي السينمائي في الصين
طبيب ايراني: الوخز بالإبر هدية الصين إلى العالم
قصتي مع الصين... جورج، أمريكي جمعته قصة طويلة بالثقافة الصينية
شاب أفغاني: اللغة الصينية غيرت حياتي