تحظى مبادرة "الحزام والطريق" بقبول دولى لم تحصل عليه أية صيغة سابقة للتعاون بين الدول على نطاق واسع، فمنذ إطلاق الرئيس الصينى شى جين بينج لهذه المبادرة عام 2013 وأعداد الدول التى تؤيدها فى تزايد مستمر، وجرى خلال تلك الفترة توقيع مئات الاتفاقيات والعق
تشغل منطقة آسيا- المحيط الهادى حيزا كبيرا فى تصريحات مرشحى الرئاسة الأمريكية هيلارى كلينون ودونالد ترامب، وكذلك فى برنامجيهما الانتخابيين، لما لها من أهمية بالنسبة للسياسة الخارجية الأمريكية، ولوجود توترات فى تلك المنطقة التى تتمركز فيها نسبة كبيرة م
قبل نحو ألفى عام من الآن عرف التجار من الصين والدول الأخرى طريق الحرير، الذى كان يبدأ من مدينة (شيآن) ويربط الصين ببقية الدول، لكن تأثير ذلك الطريق القديم لم يتوقف عند تحقيق المصالح الاقتصادية للتجار الذين يستخدمونه أو للدول التى تطل عليه فقط، حيث إن
نشرت جريدة الأهرام المصرية يوم 29 أغسطس الجاري مقالا تحت إمضاء سـامى القمحـاوى، يتحدث فيه قصص السكك الحديدية الصينية في افريقيا، وفيما يلي النص الأصلي:
أكد السفير مجدى عامر، سفير مصر لدى الصين، أنه تم الاتفاق مع الجانب الصينى على 15 مشروعا ضخما سيبدأ تنفيذها فى مصر خلال الفترة المقبلة، وسيتم تمويلها بقروض من البنوك الحكومية الصينية أو فى صورة استثمارات صينية تضمنها الحكومة الصينية،
ألقى الوزير الشاعر نفسه فى النهر فهرع سكان مدينته للبحث عنه، وقذفوا كرات الأرز والبيض للأسماك حتى لا تجوع فتأكل جثته ».. هكذا تقول الأسطورة الصينية التى جعلت عيد « دوانوو » أحد أهم الأعياد فى البلاد، والذى يعود تاريخه إلى أكثر من 2000 عام.
حول ضفاف "نهر اللؤلؤ" فى أقصى الجنوب الشرقى للصين تقبع أكثر المدن الصينية انفتاحا على العالم، ليس اليوم فقط ولكن عبر التاريخ، فهى الميناء البحرى الأكبر فى الصين، وتربطها خطوط ملاحية مع أكثر من 500 ميناء تجارى فى 170 دولة.. يقصدها التجار المصريون لأنه
* الأمن القومى الصينى أكثر عرضة للاضطرابات والإرهاب والقرصنة والكوارث* بكين ترفض سباق التسلح الفضائى.. وتعلن تخليها عن العقلية القديمة* القوى المضادة للصين لم تيأس من محاولة إشعال "ثورة ملونة" فى البلاد* أمريكا تنفذ استراتيجية "إعادة التوازن" ف