بكين   مشمس جزئياً 28/16 

صور ساخنة

التصويت  |  الأخبار الساخنة

ما هو السبب الرئيسي في رأيك وراء الضباب الدخاني الكثيف في الصين مؤخرا؟

  • كثرة انبعاث السيارات
  • نوعية الوقود الرديئة
  • رداءة الطقس
  • احراق الفحم للتدفئة في الشتاء
  • المصانع الكثيرة في الصين
  • سبب آخر
    1. أخبار باللغتين الصينية والعربية 双语新闻
    2. الحياة في الصين: أسئلة وإجابة

    تمام سلام يؤكد في قطر أن المفاوضات بشأن العسكريين المخطوفين "في بدايتها"

    2014:09:15.15:15    حجم الخط:    اطبع

    الدوحة 14 سبتمبر 2014 / أكد رئيس الوزراء اللبناني تمام سلام اليوم (الأحد) في الدوحة أن المفاوضات بشأن العسكريين المختطفين "في بدايتها"، لافتا إلى أن مدير الأمن العام عباس إبراهيم سيبقى في قطر لمتابعتها.

    وقال سلام في مؤتمر صحفي عقده اليوم بالعاصمة القطرية إن المفاوضات بشأن العسكريين المختطفين في أحداث مدينة عرسال ما تزال قائمة، لكنها ما تزال في البداية ولم تصل إلى مرحلة يمكن فيها الافصاح عن معلومات معنية.

    وأضاف أن التواصل مع المسؤولين القطريين هو لمتابعة قضية العسكريين المخطوفين وسيبقى مدير الأمن العام اللواء عباس إبراهيم في قطر لمتابعتها، معتبرا أن القضية تتطلب الكثير من التكتم والسرية لتحقيق التقدم.

    ووصف سلام القضية بأنها موضوع حساس ودقيق ويتطلب معالجة دقيقة ووحدة صف داخلية وصبر.

    وأكد رئيس الوزراء اللبناني أن بلاده مستهدف من الإرهابيين وعليه أن يكون إلى جانب أي جهد يبذل لمحاربة الإرهاب، وشدد على دور الجيش اللبناني في مواجهة الإرهاب والإرهابيين.

    وأوضح أن رأس الرمح في مواجهة هذه الآفة هو الوحدة الوطنية اللبنانية ومن ضمنها الجيش، وشدد على أن الجيش بحاجة إلى مزيد من الدعم.

    ووصل سلام في وقت سابق اليوم إلى الدوحة على رأس وفد وزراي لبحث الملف العسكريين اللبنانيين المختطفين من عرسال والذي تتولى قطر الوساطة بشأنه، والتقى رئيس الوزراء اللبناني بأمير قطر الشيخ تميم بن حمد آل ثاني.

    وكانت بلدة عرسال بالبقاع الشمالي شرق لبنان قد شهدت مطلع أغسطس الماضي معارك بين الجيش وقوى الأمن من جهة ومسلحين من جبهة النصرة وتنظيم الدولة الإسلامية قدموا من الجانب السوري، ما أسفر عن مقتل العشرات من الجانبين، فضلا عن ضحايا من سكان البلدة السنية.

    وفي السابع من الشهر ذاته بسط الجيش اللبناني سيطرته على مداخل البلدة وأطراف التلال المحيطة بها، فيما انسحب المسلحون باتجاه مرتفعات السلسلة الشرقية على الحدود اللبنانية/السورية الشرقية، بوساطة من هيئة العلماء المسلمين.

    لكن المسلحين مازالوا يحتجزون عناصر من الجيش وقوى الأمن الداخلي في لبنان، ويطالبون الحكومة اللبنانية، بحسب مصادر أمنية متقاطعة، بالتفاوض معهما بشأن مبادلة العسكريين المحتجزين بمعتقلين من التنظيمين لدى السلطات اللبنانية.

    ونجحت وساطة قطرية أخيرا في الإفراج عن 45 جنديا من فيجي ينتمون إلى قوة الأمم المتحدة لمراقبة فض الاشتباك في الجولان السوري المحتل كان مسلحون من جبهة النصرة التي تقاتل النظام السوري احتجزوهم لنحو أسبوعين.

    /مصدر: شينخوا/
    تابعنا على