6°C~-6°C

صور ساخنة

التصويت  |  الأخبار الساخنة

ما هو السبب الرئيسي في رأيك وراء الضباب الدخاني الكثيف في الصين مؤخرا؟

  • كثرة انبعاث السيارات
  • نوعية الوقود الرديئة
  • رداءة الطقس
  • احراق الفحم للتدفئة في الشتاء
  • المصانع الكثيرة في الصين
  • سبب آخر
    1. أخبار باللغتين الصينية والعربية 双语新闻
    2. الحياة في الصين: أسئلة وإجابة

    تقرير سنوي: الصين تبذل ما في وسعها لمساعدة الدول الأفريقية على مكافحة الإيبولا

    2014:12:25.14:41    حجم الخط:    اطبع

    بكين 25 ديسمبر 2014 / تبذل الحكومة الصينية ما في وسعها لمساعدة الدول الأفريقية المنكوبة بوباء الإيبولا منذ تفشي هذا المرض في أبريل من عام 2014.

    فالمساعدات القياسية لم تظهر فقط مشاعر الصين من إخلاص ونكران للذات تجاه أفريقيا وصورتها الجيدة كقوى مسؤولة كبرى ، وإنما نالت أيضا إشادة من أصقاع العالم. وفيما يلي تسلسل إسهامات الصين في الجهود العالمية لمكافحة الإيبولا :

    في مايو، أرسلت الصين الدفعة الأولى من سلع الإغاثة ، ومعظمها سلع للوقاية من المرض والسيطرة عليه وعلاجه ، إلى غينيا وليبيريا وسيراليون وغينيا - بيساو، والتي تبلغ قيمتها مليون يوان (161 ألف دولار أمريكي) لكل دولة مذكورة أعلاه.

    وفي 7 أغسطس ، قالت وزارة التجارة إن الصين ستقدم الدفعة الثانية من مساعدات الإغاثة وقيمتها 30 مليون يوان (4.9 مليون دولار أمريكي)، وتتضمن أساسا أجهزة وقاية شخصية وأجهزة لمراقبة المرضى وأدوية ، إلى ليبيريا وسيراليون وغينيا.

    وفي 9 أغسطس، ذكرت اللجنة الوطنية للصحة وتنظيم الأسرة أن الصين سترسل ثلاثة من فرق الخبراء في مكافحة الأمراض إلى غينيا وليبيريا وسيراليون لتقديم المساعدة الفنية إلى السلطات الصحية المحلية بشأن الوقاية من فيروس الإيبولا ومكافحته، وهي المرة الأولى التي تقدم فيها الصين مساعدات لدول أجنبية للتصدى لطوارئ تتعلق بالصحة العامة.

    وفي 11 أغسطس، بعث الرئيس الصيني شي جين بينغ برسائل إلى نظرائه الغيني والسيراليوني والليبيري على التوالي يعرب فيها عن مواساته للدول الثلاث في الوفيات التي نتجت عن تفشي الإيبولا ، قائلا إن الصين ترغب في دعمهم لإحتواء انتشار المرض.

    وفي 16 أغسطس، تعهد الرئيس شي بأن الصين ستواصل المساعدة في المكافحة الدولية للوباء وذلك خلال اجتماعه مع الأمين العام للأمم المتحدة بان كي-مون.

    وفي 10 سبتمبر، ذكر رئيس مجلس الدولة الصيني لي كه تشيانغ أن الصين مستعدة "لمكافحة الإيبولا جنبا إلى جنب" دول غرب أفريقيا.

    وفي 12 سبتمبر، أعلنت وزارة التجارة عن تقديم حزمة أخرى من المساعدات الإنسانية البالغ قيمتها 200 مليون يوان (32.54 مليون دولار أمريكي) إلى الدول الأفريقية والمنظمات الدولية للمساعدة في السيطرة على هذا الوباء.

    وفي 16 سبتمبر، قال تشاو يان بو، سفير الصين لدى سيراليون، إن الحكومة الصينية أرسلت فريقا طبيا أخر يتألف من 59 خبيرا ومختبرا متنقلا إلى سيراليون للمساعدة في مكافحة الوباء.

    وفي 18 سبتمبر، أعلن الرئيس شي عن حزمة مساعدات جديدة قيمتها 200 مليون يوان إلى ليبيريا وسيراليون وغينيا.

    وفي 22 سبتمبر، وقع تاو وي قوانغ سفير الصين لدى بنين وإريفاري باكو ناصرو وزير خارجية بنين اتفاقية حول المساعدة المادية المقدمة من الحكومة الصينية والبالغ قيمتها 840 ألف دولار للوقاية من الفيروس.

    وفي 25 سبتمبر، قال وزير الخارجية الصيني وانغ يي على هامش المناقشات السنوية للجمعية العامة للأمم المتحدة إن الشعب الصيني سيقف دائما بجانب الشعوب الأفريقية في مكافحة الإيبولا.

    وفي 29 سبتمبر، ذكر سون باو هونغ سفير الصين لدى غانا أن الصين قدمت لغانا أجهزة وإمدادات طبية تبلغ قيمتها 5 ملايين يوان (833 ألف دولار).

    وفي 30 سبتمبر, وقع ليو يوي شي سفير الصين لدى توغو اتفاقية مع رئيس وزراء توغو كويسي أهومي زونو بشأن مساعدات صينية تبلغ قيمتها حوالي 840 ألف دولار .

    وفي 9 أكتوبر, قالت وزارة التجارة إن الصين توصلت إلى اتفاق مع برنامج الغذاء العالمي التابع للأمم المتحدة يقضى بتقديم مساعدات غذائية قيمتها 6 ملايين دولار أمريكي إلى سيراليون وليبيريا وغينيا.

    وفي 15 أكتوبر, تعهد الرئيس شي ببذل مزيد من الجهود مع المجتمع الدولي لمكافحة الوباء فيما كان يتسلم أوراق اعتماد سفراء جدد لدى الصين.

    وفي القمة العاشرة لاجتماع آسيا - أوروبا (أسيم) الذي عقد يوم 16 أكتوبر, تعهد رئيس مجلس الدولة لي كه تشيانغ بتقديم مساعدات إضافية قيمتها مائة مليون يوان على الأقل (16 مليون دولار ) إلى غرب أفريقيا.

    وفي 18 أكتوبر, اتفق عضو مجلس الدولة الصيني يانغ جيه تشي ووزير الخارجية الأمريكي جون كيري على تعزيز التعاون في مكافحة الوباء.

    وفي 19 أكتوبر, اتفق وزير الخارجية الصيني وانغ يي ونظيره الفرنسي لوران فابيوس على التعاون لمكافحة الانتشار "غير المسبوق" للإيبولا في غرب أفريقيا.

    وفي 21 أكتوبر, دعا رئيس مجلس الدولة الصيني لي كه تشيانغ إلى تقديم مزيد من المساعدات الإنسانية لمكافحة الإيبولا في الوقت الذي تواصل فيه الصين التزامها القوي ومشاركتها في منع انتشار الفيروس.

    وفي 24 أكتوبر, قال الرئيس شي خلال اجتماعه مع الرئيس التنزاني جاكايا مريشو كيكويت إن الصين ستقدم مساعدات قيمتها 500 مليون يوان (حوالي 82 مليون دولار أمريكي) إلى ليبيريا وغينيا والمنظمات الدولية.

    وفي 27 أكتوبر, ذكرت وزارة التجارة أن الصين أرسلت دفعة جديدة من مواد الإغاثة إلى سبع دول أفريقية.

    وفي 30 أكتوبر, كشفت الصين تفاصيل عن دفعتها الرابعة من المساعدات البالغ قيمتها حوالي 82 مليون دولار لمساعدة الدول الأفريقية.

    وفي 30 أكتوبر, قال المتحدث باسم وزارة الدفاع الصينية يانغ يوي جون إن الجيش الصيني انضم إلى الجهود التي تبذلها الحكومة لمساعدة الدول الأفريقية على مكافحة الإيبولا .

    وفي 5 نوفمبر, ذكرت اللجنة الوطنية للصحة وتنظيم الأسرة أن الصين تعتزم إرسال أكثر من ألف من العاملين والخبراء في المجال الطبي إلى غرب أفريقيا في الشهور المقبلة في أحدث مسعى منها لمساعدة الدول الأفريقية.

    وفي 17 نوفمبر, تبرعت الحكومة الصينية بمواد ومساعدات مالية تصل إجمالي قيمتها إلى 1.6 مليون دولار أمريكي لمساعدة الحملة التي أطلقتها نيجيريا للوقاية من المرض.

    وفي 20 نوفمبر, تبرعت الحكومة الصينية بإمدادات طبية تصل قيمتها إلى 5 ملايين يوان (حوالي 820 ألف دولار) لمساعدة توغو في إستراتيجيتها للوقاية من مرض فيروس الإيبولا والتصدي له.

    وفي 25 نوفمبر, اكتمل إنشاء مركز لعلاج الإيبولا يضم 100 سرير في ليبيريا بتمويل من الحكومة الصينية.

    وفي 2 ديسمبر, وقع تشانغ شيانغ تشن مساعد وزير التجارة الصيني وآلان نوديهو المنسق المقيم للأمم المتحدة والممثل المقيم لبرنامج الأمم المتحدة الإنمائي في الصين, وقعا اتفاقية بشأن تبرع صيني قيمته 6 ملايين دولار للمساعدة في المكافحة العالمية للإيبولا .

    /مصدر: شينخوا/
    تابعنا على