18 فبراير 2016/صحيفة الشعب اليومية أونلاين/ وفقا لنتائج الاستطلاع التي نشرتها مجموعة HSBC في نهاية عام 2015، أصبح البر الرئيسى الصينى مكانا الأكثر جاذبية للانتقال في آسيا والمحيط الهادئ في عام 2015. بالإضافة إلى الرواتب العالية، توفر بعض الشركات الصينية للكفاءات الأجنبية دروس اللغة الصينية، والاقامة، والسيارة، وتكاليف تعليم الأطفال وغيرها من الاعتمادات الترفيهية الأخرى. وبالرغم من اللغات والعادات المختلفة، ومشاكل الضباب الدخاني، الا انه لا يزال هناك الكثير من الكفاءات الأجنبية على استعداد للمجيء الى الصين.
وأشار 68% من الكفاءات الأجنبية في الصين المشاركين في الاستطلاع، إلى أن رواتبهم في الصين أعلى من الرواتب في بلادهم، بعد البر الرئيسى الصينى ، تاتي هونغ كونغ وسنغافورة والهند واستراليا ونيوزيلندا. حيث يفضل معظم الكفاءات الأجنبية أعمالهم في المجال التعليمي، تليها التصنيع والتسويق.