بالصورة: شارع يويوان القديم في شانغهاي
كيف تتخلص الحيوانات في حديقة بشانغهاي من حرارة الصيف
قائمة أحر عشر مدن صينية فى عام 2016
كلب يعرض الفواكه والخضورات لجذب الزبائن لصاحبه
بمناسبة عيد الفطر المبارك.. بكين تنظم مهرجان الأطعمة الحلال فى حي نيوجيه
الكشف عن "قرية التوائم" فى تشونغتشينغبكين 20 يوليو 2016 /وسط وضع محتقن لمكافحة الإرهاب اليوم أصدرت بريطانيا مؤخرا القرار الصحيح وإن كان متأخرا بعض الشيء بتصنيف الحزب الإسلامى التركستانى وهو مجموعة من القوى الارهابية لتركستان الشرقية، على أنه منظمة إرهابية وانفصالية إسلامية.
ويظهر القرار البريطانى أن المجتمع الغربى يزداد وعيا بأن القوى الارهابية لتركستان الشرقية لا تهدد فحسب سلامة واستقرار الصين وانما تعرض للخطر العالم اجمع أيضا.
وحسب ما نعرف كلنا جميعا فإن قوى الارهاب التابعة لتركستان الشرقية بقيادة الحركة الاسلامية لتركستان الشرقية تلازم منطقة شينجيانغ ذاتية الحكم لقومية الويغور فى الصين لقرابة قرن من الزمان. وقد حرضت هذه القوى فى البداية على القيام بهجمات ارهابية عنيفة فى الصين ما تسبب فى مقتل عدد كبير من المدنيين الابرياء او اصابتهم بجراح وتخريب الامن القومى الصينى.
وفى اعقاب الحرب الباردة بدأت الحركة الاسلامية لتركستان الشرقية فى الاتصال بجماعات ارهابية دولية فى دول ومناطق اخرى فى محاولة لتوسيع نفوذها. وفى عام 2002 وضع مجلس الامن الدولى فضلا عن الولايات المتحدة الحركة على قوائمهما الخاصة بالمنظمات الارهابية.
وبعد ذلك فإن جماعات انفصالية مختلفة تابعة للقوى الارهابية لتركستان الشرقية بما فيها مجلس الويغور العالمى تخفت كجماعات حقوقية ودينية لا تتسم بالعنف فى محاولة لتجنب الضربات الموجهة ضد الارهاب.
وللاسف فإن بعض الدول الغربية لم تخفق فقط فى الاقرار بأن هذه الجماعات الارهابية لتركستان الشرقية غير مشروعة ولكنها ايضا قامت سرا بمساعدتها مستخدمة اياها كقطعة شطرنج لاحتواء الصين.
وبسبب مصالحها واعتباراتها الجيوسياسية، فإن هذه الدول تكافح جماعات ارهابية معينة فى الوقت الذى تساعد فيه سرا جماعات أخرى وتتسبب فى توجيه النار اليها فى نهاية الأمر. ومن باريس الى بروكسل ومن نيس الى بافاريا، سقطت أوروبا ضحية للإرهاب.
إن الإرهاب هو سرطان الحضارة الإنسانية. ولا توجد دولة تستطيع الوقوف بمفردها فى مواجهة تهديده. وعلى دول العالم أن تضم الجهود لمكافحة الإرهاب وبذلك يستطيع المجتمع الدولى الفوز فى هذه الحرب.
وبهذا المعنى فإن بعض الدول الغربية يتعين ان تعيد التفكير فى معاييرها المزدوجة فى قضية مكافحة الإرهاب. وأيا كان الإسم حزب تركستان الاسلامى أو مؤتمر الويغور العالمى فإنهم اوجه مختلفة للعنف والارهاب. وعلى الغرب ان يمتنع عن المعاملة التمييزية للمنظمات الارهابية مثل القوى الارهابية لتركستان الشرقية والعمل مع الصين من اجل مكافحة الارهاب، العدو المشترك للبشرية.
بيت على الحدود: حياة راع صيني في هضبة البامير
زيارة ل "دار مسنين" الباندا العملاقة
صيني يزور 23 دولة برفقة كلبه
إقامة "غرفة تخفيف الضغوط على ساعي البريد" ببكين
اليابان تمنح "حرفية بمستوى وطني" لعاملة النظافة الصينية
حاملو الشعلة الاولمبية الصينيون يشاركون في تتابع شعلة أولمبياد ريو
بفيديو: قرية خان الصابون البيئية: تصنيع الصابون يشغل العمالة اللبنانية المحلية
فن الحبوب يخفف الفقر في قرية خبي
ازدهار تجارة لوازم هواة كرة القدم في الصين خلال بطولة الأمم الأوروبية
بالصور.. طريقة عمل فطيرة اليوغور اللذيذة
قرية غامضة تحت الأرض قبل 4000 عاما
العودة إلى موقع اجتماع المؤتمر الوطنى الأول للحزب الشيوعي الصيني بمناسبة الذكرى الـ95 لتأسيس الحزب