غطاء الرأس عنصر موضة بارز عند عارضات الأزياء العالمية 2018
بطولة العالم للرقص على العمود عام 2018
تلاميذ جيبوتيون يزورون قاعدة الدعم الصينية في جيبوتي
تدريب بالذخيرة الحية لقوات قاعدة الدعم الصينية في جيبوتي
سور الصين العظيم وسط مشاهد الغيوم الكثيفة
حضور قوي للسينما الصينية في مهرجان كان السينمائي 2018في عالم يداس فيه بسهولة على أفكار التجارة الحرة والممارسات متعددة الأطراف ، يبدو التعاون بين الصين وألمانيا، وهما عاملا استقرار رئيسيان في المجتمع الدولي، أكثر جاذبية من أي وقت مضى.
ففي يومي الخميس والجمعة، ستقوم أنجيلا ميركل بزيارة للصين للمرة الـ11 بصفتها مستشارة ألمانيا، وهو ما سيجعلها أكثر قادة الغرب الحاليين زيارة للصين.
تعد الصين الآن أكبر شريك تجاري لألمانيا وتعد ألمانيا أكبر شريك تجاري للصين في الاتحاد الأوروبي. ويتعاون الجانبان بشكل وثيق في مجموعة العشرين وغيرها من الآليات. وإن زيارة ميركل للصين، التي تعد أول تبادل رفيع المستوى بين الحكومتين الجديدتين اللتين تشكلتا في مارس الماضي، ستواصل من تعزيز العلاقات الثنائية.
ولكن في خضم الاضطرابات التي يشهدها العالم ونظرا للمكانة العالمية المعززة لكل من الصين وألمانيا، فإن زيارة ميركل والتعاون الأوثق بين بكين وبرلين قد يذهبان إلى ما هو أبعد كثيرا من النطاق الثنائي والعلاقات بين الصين والاتحاد الأوروبي ككل.
وفي كلمة ألقتها بعنوان "تعاون وثيق مع الصين" يوم السبت، قالت ميركل إن ألمانيا تريد تعزيز التعددية مع الصين حيث تعتمد بكين نفس النهج في معالجة القضايا العالمية. وإن البلدين سيتطرقان أيضا إلى العلاقات الثنائية وبعض القضايا العالمية الكبرى مثل التجارة.
إن التعددية، وهي مفهوم لطالما اعتزت به معظم بلدان العالم ويعمل المجتمع الدولي على أساسه، أصبحت الآن موضع شك أو حتى اعتراض، مرارا وتكرارا.
فقبل 13 عاما عندما انتخبت ميركل أول مرة مستشارة لألمانيا، لم تتصور ألمانيا، التي تعتبر التعددية أحد أهدافها الإستراتيجية الرئيسية، لم تتصور أبدا أن تخيف الولايات المتحدة العالم بالتعريفات الجمركية، حتى ضد حلفائها عبر الأطلسي.
ما يزيد الطين بلة هو انسحاب الولايات المتحدة أحادي الجانب من الاتفاق النووي الإيراني، التي تعد الصين وألمانيا طرفين معنيين فيه. فقد أكد البلدان مرارا على ضرورة الإبقاء على هذا الاتفاق.
هذه القضايا، ناهيك عن تخلي الولايات المتحدة عن اتفاق باريس بشأن تغير المناخ، جعلت العالم أكثر ضعفا وعرضة للتأثر ووضعت المجتمع الدولي القائم على القواعد تحت تهديد على الصعيدين الاقتصادي والسياسي.
وباعتبارهما مستفيدتين من نظام التجارة الحرة والعولمة الاقتصادية، يتعين على الصين وألمانيا الدفاع معا عن التعددية.
ومن خلال تحمل مسؤولياتهما الدولية بصورة فعالة والالتزام بتعهداتهما، تقف الصين وألمانيا جنبا إلى جنب ضد الحمائية ولن تسمحا للأفعال الانفرادية بالاستمرار في تقويض الجهود العالمية.
ويتوقع العالم أن تشير الصين وألمانيا إلى تضامنهما في النظام متعدد الأطراف القائم على القواعد والذي استقر عليه الرخاء العالمي لعقود من الزمان.
تسليم مصنع بحري ضخم لإنتاج وتخزين النفط في الصين
مطار بكين الجديد سيفتتح فى أكتوبر من العام المقبل
مسن صيني أبتر الساقين ينجح في تسلق قمة ايفرست
دبي تتعاون مع هواوي لتصبح أول وجهة سياحية للسياح الصينيين
الصين تنتج زجاجا رقيقا بسمك 0.12 مليمتر
بالصور: مركز الوخز بالإبر والعلاج الصيني بتونس
حقيبة سفر ذكية تسير وراء صاحبها
البيانات الكبرى تساعد على التعرف على لوحات ترخيص السيارات الزائفة
طالب افريقي: ريادة الأعمال في الصين خيار جيد
سباق الدرجات على أعلى ارتفاع ينتهي في التبت