فريد.. غرفة مصنوعة من الشوكولاتة تسع 4 أشخاص
صبي روسي ذو رموش طويلة مدهشة
تسويق المنتجات المحلية المتعددة الماركات تجذب الاهتمام
أفضل 10 مدن صينية للسياحة الفردية خلال عطلة العيد الوطني 2018
في الصين .. قرية ملونة
تنظيم أكبر معرض للذهب في الصيندمشق 3 أكتوبر 2018 / أعرب أمين عام المجلس الأعلى السوري اللبناني نصري الخوري، عن أمله بعودة العلاقات بين البلدين الى طبيعتها.
وقال الخوري، في مقابلة مع وكالة أنباء ((شينخوا)) على هامش مشاركته في افتتاح معرض "إعادة اعمار سوريا" الذي انطلق الثلاثاء في دمشق، "نتمنى ونأمل جميعا إعادة العلاقات الى طبيعتها"، معتبرا أن العلاقات بين البلدين هي "علاقات حياة واحدة، ودورة اقتصادية واحدة".
ودعا الخوري الى اعادة تفعيل "معاهدة التعاون والتنسيق" بين سوريا ولبنان وما انبثق عنها من اتفاقيات تصب في مصلحة التكامل بينهما.
وانبثق المجلس الأعلى السوري اللبناني عن معاهدة التعاون والتنسيق لعام 1991، ومن بين مهامه وضع السياسات العامة للتنسيق والتعاون بين الدولتين في كافة المجالات والاشراف على تنفيذها.
وتوترت العلاقات السياسية بين لبنان وسوريا بعد اتهام رئيس الوزراء اللبناني المكلف سعد الحريري السلطات في دمشق بقتل والده رئيس الحكومة الأسبق رفيق الحريري، الذي اغتيل بتفجير انتحاري في فبراير 2005.
وتوقفت العلاقات بين البلدين عقب اندلاع الحرب في سوريا عام 2011 على رغم استمرار التمثيل الدبلوماسي بينهما.
ودعا الخوري المسؤولين اللبنانيين الذين اتخذوا مواقف "متشنجة ومعادية" تجاه سوريا الى مراجعة مواقفهم، و"إذا لم يفعلوا، فان الشعب اللبناني سيضغط بكل فئاته لإعادة العلاقات بين البلدين الى ما كانت عليه قبل نشوب الأزمة".
وأعرب الخوري عن أمله في أن يكون للبنان دور في مرحلة إعادة اعمار سوريا التي تشهد منذ 2011 نزاعا مستمرا.
ويستضيف لبنان، بحسب سلطاته، قرابة مليون ونصف المليون لاجئ سوري.
ومنذ ابريل الماضي، تتواصل عملية العودة الطوعية للاجئين السوريين المتواجدين في لبنان على مراحل.
وتمكن الجيش السوري من استعادة مساحات كبيرة من أراضي البلاد تحت سيطرة المسلحين، وشرعت دمشق في التركيز على الحديث عن عملية اعادة الاعمار.
وأعلنت الحكومة السورية مرارا ان الأصدقاء والحلفاء سيكون لهم دور فعال وكبير في عملية إعادة الاعمار.
وقال أمين عام المجلس الأعلى السوري اللبناني ان سوريا بدأت تعود الى طريق الاستقرار والسلام وإعادة البناء، وأضاف أن من يأتي لأول مرة الى دمشق بعد انتهاء الحرب، يتفاجأ بما تنعم به سوريا من ازدهار واستقرار.
وحول دور المجلس في تشجيع الشركات اللبنانية على المجيء الى سوريا، قال الخوري "نحن نتواصل مع الشركات اللبنانية في مختلف المجالات والمجلس الأعلى هو حلقة وصل فيما بينها وبين الجهات المعنية في سوريا لتأسيس شركات لبنانية في سوريا"، مؤكدا أن "الشركات اللبنانية تواقة للعمل في سوريا".
وشارك لبنان بشكل فاعل في معرض دمشق الدولي الذي اقيم في يوليو الماضي، وكانت معظم الجهات المشاركة متخصصة في مجال البناء.
ووفقاً لتقديرات نشرها البنك الدولي في أواخر عام 2017، فإن الحرب الطويلة في سوريا دمرت بنيتها التحتية وتسببت في خسائر لاقتصادها تبلغ 226 مليار دولار.
وحول ما إذا كان للبنان حصة في إعادة الاعمار والاستثمار، قال الخوري إن "الحكومة السورية كان لها موقف واضح، من كان الى جانبها سيكون شريكا في الاعمار، ومن كانوا أعداء لسوريا لن يكون لهم أي دور في إعادة اعمار سوريا".
وأشار الى أن الوضع في لبنان كان وضعا خاصا إذ كان هناك نوع من الانقسام السياسي حول سوريا، لافتا الى أن هناك قوى سياسية كبيرة في لبنان تمثل حوالي 50 بالمائة كانت الى جانب سوريا وهؤلاء سيكون لهم دور أساسي وفعال في إعادة بنائها.
وافتتح الثلاثاء معرض "إعادة إعمار سوريا" بدورته الرابعة ، بمشاركة 270 شركة يمثلون 29 دولية عربية وأجنبية.
ويستمر المعرض حتى السادس من أكتوبر الجاري.
بدء شحن المساعدات الطبية الصينية إلى العراق
فتاة ريفية تصنع فستان زفاف ب40 كيس أسمنت مستعمل
الصين الأولى عالميا في إنتاج واستهلاك الفلفل الحار
قصة بالصور: فرقة موسيقية من الطلاب المكفوفين
قانسو:"كعكات الحيوانات والنباتات" تستقبل عيد منتصف الخريف
الصين تشارك في إنجاز خط قطار صحراوي في السعودية يسير بسرعة 360 كم/ساعة
أول محطة بنزين بالتمويل الأجنبي تستقر في قوانغتشو
الفلفل الأحمر الشينجيانغي مادة خام لا غني عنها في ماركات عالمية من أحمر الشفاه
" رحلة الشمس" على طول طريق الحرير القديم تصل الى قوانغتشو الصينية
حفلة زفاف جماعية للمعلمين احتفالا بعيدهم
المهندسون السودانيون يتعلمون المهارة في مصنع بجنوب الصين
الصين الأولى عالميا في معدل قصر النظر للمراهقين