أعمال مصمم الملصقات الإعلانية هوانغ هاي
مربية ذئاب شجاعة تشعل مواقع التواصل الاجتماعي الصينية
مذيعة انترنت، حققت مبيعات بـ 267 مليون يوان خلال ساعتين
"أيام دبي للموضة" تكشف الأفق الرحب للتعاون الصيني العربي
سمك الكوي لجلب الحظ .. حقيقة أم معتقد خرافي جديد لدى الشباب الصينيين؟
"الزهرات الذابلات"، جدلية المحظور الأخلاقي والقيمة الأدبية في الرواية الصينيةبيروت 16 ديسمبر 2018 / حقق التعاون بين العالم العربي والصين في إطار مبادرة "الحزام والطريق" خلال السنوات القليلة الماضية نتائج إيجابية في مختلف المجالات وبينها قطاع النشر، وهو من الميادين التي شهدت زيادة التعاون الصيني العربي.
وتشكل شركة "تشاينا انترناشونال برس" للتجارة الالكترونية، احدى التجارب الناجحة في مجال النشر الالكتروني حيث حصلت على أكثر من 10 آلاف ترخيص رقمي من مائة دار نشر عربية لنشر كتبها الإلكترونية والصوتية على منصتها الرقمية المسماة "هذه الكتب".
وقال ليانغ تشوانغ مدير المحتوى في "تشاينا انترناشونال برس" في مقابلة مع وكالة أنباء ((شينخوا)) على هامش مشاركته في معرض بيروت للكتاب العربي الدولي في دورته 62، "ما نقوم به هو أننا نبيع على منصتنا الالكترونية الكتب الصينية بالإضافة إلى الكتب الصينية المترجمة إلى العربية والكتب العربية التي أعطتنا حقوقها دور النشر العربية".
وأشار الى أن "تشاينا انترناشونال برس" طورت منصة "هذه الكتب" التي تم إطلاقها عربيا لأول مرة في معرض الشارقة الدولي للكتاب في العام الماضي.
وأضاف "كنا نعمل في البداية لزيادة انتشار الكتب الصينية في السوق العربية ولكن عندما شاركنا لأول مرة في معرض الشارقة طلب منا الناشرون العرب وضع كتبهم الإلكترونية على منصتنا".
وأوضح ليانغ أن الناشرين العرب مهتمون بوضع كتبهم الإلكترونية على منصة "هذه الكتب" الصينية لأن "امازون" وغيرها من التطبيقات لا تدعم الكتب الإلكترونية العربية.
وتابع ليانغ "لقد أعطت (هذه الكتب) وسيلة هامة للكتب الإلكترونية العربية للوصول إلى العالم بأسره".
ولفت الى ان الشعب الصينى على وجه الخصوص طور ايضا اهتماما متزايدا باللغة العربية.
وأضاف "سجل هذا العام قيام العديد من الكليات والجامعات الصينية بانشاء مدارس للغة العربية في ضوء رغبة العديد من الطلاب والباحثين الذين يرغبون في تعلم اللغة العربية".
وأشار ليانغ إلى أن "الجامعات الصينية بدأت تعليم اللغة العربية بشكل متزايد منذ بداية مبادرة الحزام والطريق".
كما أشار الى أن "الحكومة الصينية دعمت أيضا ترجمة الكتب الصينية إلى العربية والعكس".
وأضاف أن "تشاينا انترناشونال برس" لاحظت في معرض بيروت للكتاب العربي الدولي طلبا كبيرا من اللبنانيين للكتب التي تعلم اللغة الصينية.
وقال ليانغ إن شركة "فيوتشر ديجيتال" هي واحدة من دور النشر اللبنانية التي تتعاون معها "تشاينا انترناشونال برس" موضحا أنها "حصلت على حقوق نشر ترجمة بعض كتبنا إلى اللغة العربية أو لكتابة كتب تغطي مواضيع مشابهة لتلك التي لدينا".
بدوره، قال محمد الخطيب مدير شركة "فيوتشر ديجيتال" لـ (شينخوا)، ان شركته تتعاون مع الكثير من دور النشر الصينية فى المجالات الثقافية والتعليمية.
وأضاف "قمنا بنشر أكثر من 250 كتابا صينيا مترجمة إلى العربية حتى الآن ولدينا حاليا 250 كتابا آخر تتم ترجمتها في حقول مختلفة".
وقال الخطيب إن شركته توزع الكتب الصينية في أماكن مختلفة في الدول العربية مثل المدارس والجامعات.
وأوضح أن شركته باعت أكثر من 500 ألف كتاب صيني مترجم للغة للعربية في العالم العربي" مضيفا أن "هذا النوع من التعاون أوجد جسرا جديدا بين المجتمعين الصيني والعربي".
وشدد الخطيب على أن مبادرة "الحزام والطريق" نقلت الثقافة الصينية إلى بقية العالم وبالتحديد إلى العالم العربي ما خلق رابطة وفهما متبادلا للمجتمعات الصينية والعربية في هذين الجزئين من العالم.
وتشارك 245 دار نشر عربية وأجنبية في فعاليات الدورة الــ 62 لـ "معرض بيروت العربي الدولي للكتاب" الذي كان افتتح في السادس من الجاري ويستمر حتى 17 منه .
ويعتبر معرض بيروت من بين أقدم معارض الكتب العربية المستمرة ويقام بالتعاون بين "النادي الثقافي العربي" و"اتحاد الناشرين اللبنانيين".
رائد أعمال صيني وتجارته المزدهرة للملابس الداخلية في الإمارات
لماذا يطمح العلماء الصينيون للهبوط في ظهر القمر؟
صناعة الفيديو القصير تشهد نموا هائلا في الصين
لأول مرة.. بنك النخاع العظمي الصيني يتبرع بخلايا الدم الجذعية لإسبانيا
"مصباح الشوارع الطائر" يظهر في أسبوع دبي للتصميم
بالصور: حياة زوجة أجنبية في الصين
مبادرة "الحزام والطريق" توفر منصة تعاون للشركات الصينية والقطرية
النساء يشغلن أكثر من 40% من الوظائف في الصين
تسريع وتيرة اتجاه العلامات التجارية للسيارات الصينية نحو الشرق الأوسط
طلاب صينيون يخترعون نظاما لتصفح الكتاب عبر موجات الدماغ
الصين أكبر منتج عالمي للكيوي
إقبال كبير على الكتب الصينية خلال معرض الجزائر الدولي للكتاب