ألف مشارك محلي وأجنبي يتنافسون في "مسابقة حبس الأنفاس"
طلاب صينيون يبدعون "اللوحات البكتيرية"
قصة بالصور: "الشبح" في ساحة المعركة
معرض للأحجار الكريمة النادرة في هانغتشو
حسناء حلويات صينية تصنع كعكة على شكل فستان زفاف
لوحة "الباندا العملاقة" في حقل أرز بتشنغدو تجذب الزوارتونس 14 يوليو 2019 (شينخوا) اعتبر الخبير التونسي غازي بن أحمد رئيس المبادرة المتوسطية للتنمية إن الصين لديها كل الإمكانيات والقدرات للدفاع عن مصالحها أمام أي إجراءات اقتصادية جائرة من شأنها التأثير على اقتصادها.
وتعليقا على استئناف المحادثات التجارية بين الصين والولايات المتحدة بعد اجتماع الرئيس الصيني شي جين بينغ بنظيره الأمريكي دونالد ترامب على هامش قمة مجموعة العشرين الأخيرة في أوساكا اليابانية، قال بن أحمد لوكالة أنباء ((شينخوا)) أنه خلال اجتماعهما، اتفق الزعيمان على استئناف المشاورات الاقتصادية والتجارية بين البلدين على أساس المساواة والاحترام المتبادل، كما اتفقا على أن الجانب الأمريكي لن يضيف تعريفات جديدة على الصادرات الصينية، الأمر الذي ضخ حالة من الثقة كانت مطلوبة بشدة في الاقتصاد العالمي والأسواق.
وجاء ذلك بعدما أثار قرار ترامب المتعلق بزيادة التعريفات الجمركية على واردات بلاده من الصين، الكثير من الجدل على الصعيدين المحلي والدولي، لما ينطوي عليه من مخاوف حيال التداعيات المحتملة على الاستقرار الاقتصادي والتجاري العالمي.
ويرى غازي بن أحمد أن اللجوء إلى زيادة التعريفات الجمركية أو أي إجراءات أخرى من شأنها تقييد التبادل التجاري لن يؤدي إلى تحقيق توازن على مستوى الميزان التجاري، بل سيمثل إجراءات حمائية ذات نتائج عكسية، لأن من شأنه جعل أمريكا "تصطدم بتراجع المدخرات الأجنبية وتزايد العجز التجاري".
وشدد على أن الصين "لا تبحث عن الصدام، ولكن إذا ما تم استهدافها بإجراءات جائرة وظالمة، فإنها ستدافع عن نفسها، ولها من الإمكانيات والقدرات للقيام بذلك أكثر بكثير من الأمريكيين".
وفرضت الولايات المتحدة حتى الآن تعريفات جمركية إضافية على واردات صينية بقيمة 250 مليار دولار، ما دفع الصين بالرد عبر فرض تعريفات على واردات أمريكية.
ولم يتردد الخبير التونسي في القول إن "الأمريكيين يخشون انسحاب الصين التدريجي من التجارة معهم".
وردا على سؤال حول التأثيرات المحتملة لمثل ذلك، اعتبر بن أحمد أن "الصين ستتأثر اقتصاديا ولو بشكل طفيف، بيد أن ذلك سيؤثر على مجمل اقتصاديات الدول المرتبطة اقتصاديا بالصين ما يعني تأثر التجارة العالمية وزعزعة استقرارها".
كما يمكن أن يؤثر ذلك، بحسب بن أحمد، على المناطق الأخرى، التي تنظر إليها إدارة ترامب على أنها مناطق حليفة، ومنها القارة العجوز (أوروبا)، وبعض الدول الآسيوية في مقدمتها اليابان.
تعاون بين إيوو وعلي بابا في مجال التجارة الإلكترونية
الصين تنجح في التشغيل التجريبي لقطار أنفاق من ألياف الكربون
مترو مكة يبدأ الإستعداد لموسم الحج 2019
انشاء المركز التجاري الصيني للشعر الاصطناعي في افريقيا
490 ألف طالب أجنبي جديد في الصين في عام 2018
المشاكل الاقتصادية الامريكية الخفية
بكين ستفتح أول طريق خاص للدراجات
"مدينة الحرير" في الكويت : جسر إلى الصين
بيانات: موظفو تكنولوجيا المعلومات الأعلى دخلا في الصين عام 2018
منصة علي بابا تبدأ قبول محلات التجزئة الأجنبية
متوسط رواتب اصحاب الياقات البيضاء في بكين تجاوز 12 ألف يوان
قرابة 250 مليون مسن، المجتمع الصيني يدخل عصر الشيخوخة