مدينة توربان ـــــــ أحد معالم طريق الحرير القديم
مثير للإعجاب والاهتمام ... مصور هاوي يحول التحف الى قطع اثرية "حية "
نه تشا... أفلام الكرتون توقظ "الأبطال الخارقين" من سراديب الأساطير الصينية القديمة
مذهل .. رقصة التنين تزين طريق " الدائري 68 " في جنوب غربي الصين
مناظر النجوم الساحرة في هضبة تشينغهاي-التبت
حفلة عيد ميلاد جماعية لـ 18 دب بانداطوكيو 8 أغسطس 2019 (شينخوا) وصم وزير الدفاع الأمريكي مارك إسبر الصين أمس الأربعاء "بالعدوان العسكري" و"الاقتصاد المفترس"، في تصريحات سخيفة مليئة بنفس الغطرسة والنفاق الأمريكي.
أدلى رئيس البنتاغون الجديد بهذه التصريحات خلال اجتماع مع رئيس الوزراء الياباني شينزو آبي، خلال جولته الأولى للخارج منذ توليه منصبه الشهر الماضي.
في العالم الحالي، من هي الدولة المروجة للسلام والتنمية ومن هي الدولة التي تخلق المشكلات التي تؤدي إلى اضطراب بأرجاء العالم؟ من هو المدافع عن النظام الدولي ومن الذي يتجاهل القوانين الدولية عمدا؟ الحقائق هي الدليل الأقوى.
لطالما كانت الصين دولة محبة للسلام. منذ تأسيس جمهورية الصين الشعبية قبل 70 عاما، أصبح السلام والتنمية والتعاون والتقدم متبادل النفع هو العنوان الرئيسي للدبلوماسية الصينية.
وفي هذا العصر الجديد من التواصل العالمي المتزايد، ما زالت الصين ملتزمة بشدة بطريق التنمية السلمية والسعي إلى إيجاد إستراتيجية انفتاح متبادلة النفع ودعم بناء مجتمع ذي مصير مشترك للبشرية بشكل فعال. وقد بذلت الصين جهودا قوية وقدمت إسهامات إيجابية في تحقيق السلام والتنمية للبشرية.
وعلى عكس ما وصفه إسبر بشكل زائف بـ"العدوان العسكري"، قامت الصين بتسوية خلافات حدودية مع أغلب جيرانها بطريقة سلمية ودعمت التسوية السلمية للنزاعات بهدف المساعدة في دعم الهدوء في بحر الصين الجنوبي.
وبالنسبة لمن ينشرون شائعات عن "الاقتصادات المفترسة"، فإنهم يتجاهلون حقيقة أن مبادرة الحزام والطريق التي اقترحتها الصين تعود بالنفع على جميع الدول والشعوب المشاركة فيها.
ولطالما وصفت الولايات المتحدة، أكبر قوة في العالم، نفسها بحارس السلام والأمن العالمي. والآن ما تفعله البلاد يثبت عكس ذلك.
قامت الولايات المتحدة، عبر قوتها العسكرية، إما بشن أو دعم سلسلة من الحروب، التي تركت عددا من الدول، من بينها أفغانستان والعراق وليبيا وسوريا، في فوضى وأدت إلى إراقة الدماء.
وخلال السنوات القليلة الأخيرة، طورت الولايات المتحدة أيضا مرضا جديدا، وهو "إدمان الانسحاب"، إذ انسحبت على نحو متعاقب من اتفاق باريس للتغير المناخي ومنظمة الأمم المتحدة للتربية والعلم والثقافة (يونسكو) والاتفاق النووي الإيراني ومعاهدة القوى النووية متوسطة المدى.
وبالنظر إلى الاضطراب السياسي وأزمة اللاجئين وصعوبات وتحديات أخرى في أجزاء من العالم الأن، نجد أن أغلب المشكلات متعلقة بالولايات المتحدة.
ولكن يبدو أن واشنطن تتنصل من مسؤوليتها كأكبر قوة في العالم وتحاول إلقاء الأعباء على آخرين.
الكذبة التي تقال آلاف المرات تظل كذبة. وخدع إثارة المتاعب لن تغير أو تبدد الحقيقة.
"التكنولوجيا السوداء" تساعد على تحول النفايات إلى "كنوز"
الصين تتجاوز أمريكا لأول مرة...129 شركة صينية ضمن أقوى 500 شركة في العالم
ازدياد الاقبال على دراسة اللغة الصينية أونلاين
الكاتب المغربي فتح الله ولعلو: الصين الجديدة كتاب لن نملّ من قراءته
جماهير مونديال قطر 2022 على موعد مع مفاجآة صينية .. تعرف عليها
النساء المهنيات يقلقن على إنجاب الطفل الثاني
المطار الدولي الجديد ببكين سيفتح الخط الجوي إلى مصر
تعاون بين إيوو وعلي بابا في مجال التجارة الإلكترونية
الصين تنجح في التشغيل التجريبي لقطار أنفاق من ألياف الكربون
مترو مكة يبدأ الإستعداد لموسم الحج 2019
انشاء المركز التجاري الصيني للشعر الاصطناعي في افريقيا
490 ألف طالب أجنبي جديد في الصين في عام 2018