23°C~9°C

صور ساخنة

التصويت  |  الأخبار الساخنة

ما هو السبب الرئيسي في رأيك وراء الضباب الدخاني الكثيف في الصين مؤخرا؟

  • كثرة انبعاث السيارات
  • نوعية الوقود الرديئة
  • رداءة الطقس
  • احراق الفحم للتدفئة في الشتاء
  • المصانع الكثيرة في الصين
  • سبب آخر
    1. أخبار باللغتين الصينية والعربية 双语新闻
    2. الحياة في الصين: أسئلة وإجابة

    طيران كاتاي باسفيك: دخول الراكبة إلى مقصورة القيادة كان مطابقا للقانون

    2015:03:09.15:32    حجم الخط:    اطبع

    9 مارس 2015/صحيفة الشعب اليومية أونلاين/ ذكرت إحدى مستخدمات الإنترنت، تدعى وو، بأن أثناء ركوبها طائرة شركة كاتاي باسيفيك، سمح لها قائد الطائرة بالدخول إلى مقصورة القيادة بعد أن وجدت جميع المقاعد ممتلئة، كما نشرت على الإنترنت صورا وفيديوهات صورتها داخل مقصورة القيادة. وقد أثارت هذه الصور جدلا كبيرا على الإنترنت، حيث هناك من أبدى غبطته للفرصة التي أتيحت لها، في حين قال البعص الآخر بأن ماقامت به مخالف للقانون، ويمثل خطرا على سلامة المسافرين. وتعليقا على هذه الصور، قالت شركة كاتاي باسفيك، أن الراكبة التي دخلت المقصورة هي موظفة في الشركة، وأن موظفي الشركة يسمح لهم بطلب الجلوس في مقاعد طاقم الطائرة.

    "إمتلأت الطائرة، وحتى مقاعد عمال الطائرة لم تكن شاغرة، ومن حسن حظي، سمح لي قائد الطائرة بالدخول والجلوس بجانبه، وقد إستمتعت بتجربة رائعة داخل المقصورة." واضافت الآنسة ووزي آن، أنها دخلت المقصورة بعد أن وجدت جميع مقاعد الطائرة ممتلئة، أثناء عودتها إلى هونغ كونغ. وأظهرت الصور الأنسة ووزي وهي جالسة في رأس الطائرة، تجدر الإشارة إلى أنها كانت تستقل الرحلة CX465 من تايبي إلى هونغ كونغ.

    في هذا الصدد، ذكر مسؤول العلاقات العامة بشركة كاتاي باسيفيك، أن الآنسة ووزي آن تعمل في شركة طيران كاتاي باسفيك، وأن الشركة توافق على طلبات الموظفين المتطابقة مع شروط مصلحة الطيران المدني بهونغ كونغ، للجلوس في مقاعد الطاقم.

    وقالت مصلحة الطيران المدني بهونغ كونغ، أنها علمت بهذه الحالة، وأنها بصدد التعرف على حيثيات ما وقع.

    في ذات السياق، صرح قسم الخدمات بشركة الطيران الصيني للصحفيين، أن الشركة لاتسمح لأي راكب بالدخول إلى مقصورة القيادة حتى ولوكان موظفا في الشركة. وقالت شركة طيران هاينان أنها لاتسمح بالدخول إلى مقصورة القيادة أيضا.

    تابعنا على

    الأخبار ذات الصلة

    تعليقات

    • إسم