بكين   مشمس 29/16 

صور ساخنة

التصويت  |  الأخبار الساخنة

ما هو السبب الرئيسي في رأيك وراء الضباب الدخاني الكثيف في الصين مؤخرا؟

  • كثرة انبعاث السيارات
  • نوعية الوقود الرديئة
  • رداءة الطقس
  • احراق الفحم للتدفئة في الشتاء
  • المصانع الكثيرة في الصين
  • سبب آخر
    1. أخبار باللغتين الصينية والعربية 双语新闻

    تعليق: أسباب إعادة انتخاب الرئيس عبد العزيز بوتفليقة لولاية رابعة رغم مشكلاته الصحية

    2014:04:30.15:15    حجم الخط:    اطبع

    انتخب عبد العزيز بوتفليقة رئيسا للجزائر في 15 أبريل 1999 ، كما أعيد انتخابه مرتين في 2004 و2009، ليكون بذلك مستمراً في حكم الجزائر منذ 15 عاماً. كما فاز بوتفليقة الذي احتفل بعيد ميلاده الـ77 في مارس الماضي بولاية رئاسية رابعة بحصوله على 81.53% من أصوات المقترعين في الانتخابات الرئاسية يوم 17 ابريل الجاري. و ويعاني بوتفليقة شلل نصفي وعدم القدرة على الحركة نتيجة إصابته بجلطة دماغية في شهر مايو العام الماضي.فما هي أسباب إعادة انتخاب الرئيس عبد العزيز بوتفليقة لولاية رابعة رغم مشكلاته الصحية ؟

    هل لان الانتخابات الرئاسية كانت غير نزيهة؟

    أرسلت عدة منظمات دولية وإقليمية مراقبين لمتابعة مجريات انتخابات الرئاسية الجزائرية يوم 17 افريل الجاري، وذلك بدعوة من الجزائر، ومن بين هذه المنظمات، جامعة الدول العربية والاتحاد الإفريقي، الأمم المتحدة، الاتحاد الأوروبي ومنظمة التعاون الإسلامي. وأكدت بعثة الاتحاد الأوروبي لمراقبة الانتخابات الرئاسية أن العملية الانتخابية عادلة ومفتوحة وشفافة. وقال مراقبون من روسيا أن الانتخابات كانت ديمقراطية. كما أكد المراقبون من فرنسا واسبانيا أن الانتخابات جرت في ظروف أمنية سليمة. وأظهرت الانتخابات الرئاسية الأخيرة، أن الجزائر نجحت في إنشاء نظام انتخابات رئاسية متعددة الأحزاب صحي نسبيا.

    أسباب إعادة انتخاب الرئيس عبد العزيز بوتفليقة لولاية رابعة:ـ

    أولا، الحفاظ على الاستقرار السياسي والاجتماعي في الجزائر خلال 15 عاما

    عانت الجزائر أكثر من 10 سنوات من حرب أهلية أدت إلى مقتل أكثر من 100 ألف شخص، وقدرت أضرار بالممتلكات أكثر من 20 مليار دولار. ولا تزال هذه الحرب جرحا غائرا في نظر الكثير من الجزائريين حتى الآن. وقد أرسى بوتفليقة دعائم الأمن والاستقرار في الجزائر. كما نجحت الجزائر في تجنب الفوضى والاضطرابات التي شهدتها جميع الدول العربية تقريبا منذ عام 2011. وبمناسبة صعود القوى الإسلامية في العالم العربي، كانت آمال كبيرة عند الإسلاميين في الجزائر الذين كانوا يعولون على الظروف الإقليمية ووصول الإسلاميين إلى السلطة في العديد من دول الجوار، لكن فازت جبهة التحرير الوطني الحاكمة في الجزائر بالمركز الأول في الانتخابات البرلمانية في مايو 2012. وتمكنت الحكومة الجزائرية من قمع القوى الإرهابية النشطة في مالي ، حيث عملت على الموازنة بين الحل السياسي واللجوء إلى القوة التي حصرتها منذ البداية في مواجهة الإرهاب، والتي نالت تأييد المجتمع الدولي بما في ذلك القوى الغربية.

    [1] [2]

    /صحيفة الشعب اليومية أونلاين/

    الأخبار ذات الصلة

    تعليقات

    • إسم

    ملاحظات

    1. حافظوا على القوانين، والانظمة المعنية التى وضعتها جمهورية الصين الشعبية، وحافظوا على الاخلاق على الانترنت، وتحملوا كافة المسؤوليات القانونية الناتجة عن تصرفاتكم بصورة مباشرة وغير مباشرة.
    2. لصحيفة الشعب اليومية اونلاين كافة الحقوق فى ادارة الاسماء المستعارة والرسائل المتروكة.
    3. لصحيفة الشعب اليومية اونلاين الحق فى نقل واقتباس الكلمات التى تدلون بها على لوحة الرسائل المتروكة لصحيفة الشعب اليومية اونلاين داخل موقعها الالكترونى.
    4. تفضلوا بابلاغ [email protected] آراءكم فى اعمالنا الادارية اذا لزم الامر.