دائما ما تجذب جائزة نوبل الأنظار وتركزها كل عام على شخصيات معينة تنال هذه الجائزة بمختلف فروعها. ونفس الشيء حدث هذه المرة، عندما أعلنت الأكاديمية السويدية التي تمنح الجائزة، في الحادي عشر من أكتوبر، عن اسم الفائز بها في مجال الأدب، وهو الكاتب الصيني
هناك العديد من الأسباب التي دفعتني للكتابة عن رواية (الممالك الثلاث) التاريخية الكلاسيكية الصينية، وأبرز هذه الأسباب هو كونها في غاية الروعة الأدبية، ولكنها غير معروفة للقراء العرب المتلهفين بطبعهم للإطلاع على روائع الأدب العالمي.
التبت مالئة الدنيا وشاغلة الناس منذ قديم الزمان إلى يومنا هذا، وأسباب ذلك عديدة ومتنوعة! لقد قيل عنها الكثير وكُتِب عنها أكثر! وحالي مثل حال الكثيرين جدا ممن قرءوا عن التبت أو سمعوا عنها، ممن لا يجدون أي صعوبة في الحصول على أية معلومات مهما كان نوعها
عباس جواد كديمي عراقي الجنسية بدأ يعمل في بكين العاصمة الصينية عام 1998، كمحرر ومترجم ومدقق لغوي في وكالة أنباء الصين الجديدة ((شينخوا)) لخمس سنوات، انتقلت بعدها لممارسة نفس العمل في القسم العربي بإذاعة الصين الدولية حيث عملت لست سنوات، وبعدها انتقلت
وُلد دنغ شياو بينغ في الثاني والعشرين من أغسطس/ آب عام 1904 في بلدة قوانغ آن بمقاطعة سيتشوان جنوب غرب الصين، لعائلة فلاحية ميسورة. دخل المدرسة الابتدائية في عام 1911، وهو نفس العام الذي أطيح فيه بآخر إمبراطور في تاريخ الصين، الإمبراطور بو يي من أسرة
حضارة الصين إحدى الحضارات العريقة على كوكبنا، إذ يعود تاريخها لآلاف السنين. ولا يخفى على أحد إسهامات هذه الحضارة للإنسانية! ولهذه الأمة تاريخ طويل وعريق في الأدب. ويمكن القول إن الأمة الصينية من بين أول أمم الأرض التي لها تاريخ أدبي مكتوب بلغة واحدة
حضارة الصين إحدى الحضارات العريقة على كوكبنا، إذ يعود تاريخها لآلاف السنين. ولا يخفى على أحد إسهامات هذه الحضارة للإنسانية! ولهذه الأمة تاريخ طويل وعريق في الأدب. ويمكن القول إن الأمة الصينية من بين أول أمم الأرض التي لها تاريخ أدبي مكتوب بلغة واحدة
حضارة الصين إحدى الحضارات العريقة على كوكبنا، إذ يعود تاريخها لآلاف السنين. ولا يخفى على أحد إسهامات هذه الحضارة للإنسانية! ولهذه الأمة تاريخ طويل وعريق في الأدب. ويمكن القول إن الأمة الصينية من بين أول أمم الأرض التي لها تاريخ أدبي مكتوب بلغة واحدة