من منا لايحمل إسما ؟ ومن منا لا يشعر بعلاقة خاصة مع الإسم ، سواء أ كان إسمه أو إسم عائلته أو صديقا أو بلدا أو مدينة ، أو ذكرى ما ؟
وفى إحيان كثيرة يكون الإسم جاهزا حتى قبل ان يولد المولود ، واحيانا قبل ان يُعرف ذكرا كان أم أنثى . ويبقى الإسم ملازما
من منا لايحمل إسما ؟ ومن منا لا يشعر بعلاقة خاصة مع الإسم ، سواء أ كان إسمه أو إسم عائلته أو صديقا أو بلدا أو مدينة ، أو ذكرى ما ؟
وفى إحيان كثيرة يكون الإسم جاهزا حتى قبل ان يولد المولود ، واحيانا قبل ان يُعرف ذكرا كان أم أنثى . ويبقى الإسم ملازما
من منا لايحمل إسما ؟ ومن منا لا يشعر بعلاقة خاصة مع الإسم ، سواء أ كان إسمه أو إسم عائلته أو صديقا أو بلدا أو مدينة ، أو ذكرى ما ؟
وفى إحيان كثيرة يكون الإسم جاهزا حتى قبل ان يولد المولود ، واحيانا قبل ان يُعرف ذكرا كان أم أنثى . ويبقى الإسم ملازما
وأنا افكر فى الكتابة عن هذا الموضوع ، يتبادر الى ذهنى التزام قوى بألاّ أجامل واضعى السياسات على حساب الناس ، وأن التزم الموضوعية فى تناول هذا الموضوع الأنسانى الحساس . ولكونه موضوعا قديما ، فقد كُتِبَ عنه الكثيرُ وحظى بنصيب وافر من الثناء والانتقادات
وأنا افكر فى الكتابة عن هذا الموضوع ، يتبادر الى ذهنى التزام قوى بألاّ أجامل واضعى السياسات على حساب الناس ، وأن التزم الموضوعية فى تناول هذا الموضوع الأنسانى الحساس . ولكونه موضوعا قديما ، فقد كُتِبَ عنه الكثيرُ وحظى بنصيب وافر من الثناء والانتقادات
وأنا افكر فى الكتابة عن هذا الموضوع ، يتبادر الى ذهنى التزام قوى بألاّ أجامل واضعى السياسات على حساب الناس ، وأن التزم الموضوعية فى تناول هذا الموضوع الأنسانى الحساس . ولكونه موضوعا قديما ، فقد كُتِبَ عنه الكثيرُ وحظى بنصيب وافر من الثناء والانتقادات
وأنا افكر فى الكتابة عن هذا الموضوع ، يتبادر الى ذهنى التزام قوى بألاّ أجامل واضعى السياسات على حساب الناس ، وأن التزم الموضوعية فى تناول هذا الموضوع الأنسانى الحساس . ولكونه موضوعا قديما ، فقد كُتِبَ عنه الكثيرُ وحظى بنصيب وافر من الثناء والانتقادات
من منا لايحمل إسما ؟ ومن منا لا يشعر بعلاقة خاصة مع الإسم ، سواء أ كان إسمه أو إسم عائلته أو صديقا أو بلدا أو مدينة ، أو ذكرى ما ؟
وفى إحيان كثيرة يكون الإسم جاهزا حتى قبل ان يولد المولود ، واحيانا قبل ان يُعرف ذكرا كان أم أنثى . ويبقى الإسم ملازما