8°C~-1°C

صور ساخنة

التصويت  |  الأخبار الساخنة

ما هو السبب الرئيسي في رأيك وراء الضباب الدخاني الكثيف في الصين مؤخرا؟

  • كثرة انبعاث السيارات
  • نوعية الوقود الرديئة
  • رداءة الطقس
  • احراق الفحم للتدفئة في الشتاء
  • المصانع الكثيرة في الصين
  • سبب آخر
    1. أخبار باللغتين الصينية والعربية 双语新闻
    2. الحياة في الصين: أسئلة وإجابة

    الجيش الليبي يؤكد أن عناصره غرب البلاد من العسكريين النظاميين

    2014:12:23.14:43    حجم الخط:    اطبع

    طرابلس 22 ديسمبر 2014 / أعلنت رئاسة الأركان العامة للجيش الليبي بالمنطقة الغربية اليوم (الاثنين) أن العناصر التابعة لها من العسكريين النظاميين، وتساندهم تشكيلات مسلحة من غير العسكريين.

    وأوضحت رئاسة الأركان العامة للجيش الليبي بالمنطقة الغربية، في بيان صحفي تلقت وكالة أنباء ((شينخوا)) نسخة منه، وجاء فيه " نؤكد أن كل منتسبينا عسكريين نظاميين من ضباط وضباط صف، وهم من يخوضوا في الطليعة المعارك ضد جماعة فجر ليبيا الإرهابية، ويساند قوات الجيش تشكيلات مسلحة من الليبيين الشرفاء، الذين يؤمنون بأن المعركة ليست معركة الجيش، وإنما معركة كل الليبيين ضد الجماعات الإرهابية ".

    وفند الجيش الليبي كل الشائعات والأخبار التي تتناقلها وسائل التواصل الاجتماعي، بأن من يقاتل جماعة "فجر ليبيا" هم ما يطلق عليهم "جيش القبائل"، هذا الجيش الوهمي الذي لا وجود له إلا في أذهان الواهمين، وهو أمر تحاول قوات فجر ليبيا استغلاله إعلاميا، وتضليل الرأي العام من خلاله، بأن ما يحدث من قتال هو بين ثوار 17 فبراير وأتباع النظام السابق.

    وحذرت رئاسة الأركان العامة للجيش الليبي بالمنطقة الغربية في ختام بيانها، كل من وصفتهم "الجماعات الواهمة" في الداخل والتي تتلقى أوامرها وتعليماتها من رموز نظام القذافي الفارين، من مغبة التشويش على معركة الجيش والليبيين الشرفاء، واستغلال تقدم الجيش نحو طرابلس، ورفع راية وشعارات النظام السابق.

    ولوحت رئاسة الأركان بالجيش الليبي، بالتعامل مع هذه الجماعات بكل حزم وقوة، بما في ذلك قصفهم بالطيران الحربي، فلا فرق بين جماعة فجر ليبيا الإرهابية والجماعات الواهمة، فكلاهما يرفض إرادة الشعب الليبي الحر، بحسب وصف البيان.

    وتعد قوات تابعة لثوار الزنتان وقوات ما يسمى بـ"جيش القبائل"، من القوات الموالية للجيش الليبي، وتقومان بمساندة عملياته التي يخوضها غرب طرابلس، لكن الأخيرة أثيرت حولها شبهات، حول تلقيها أوامر من أتباع نظام القذافي في الخارج، والدعوة إلى المطالبة بعودة نظام القذافي من جديد، والانقلاب على ثورة الـ 17 فبراير التي اندلعت شرارتها في 2011.

    /مصدر: شينخوا/
    تابعنا على