23°C~9°C

صور ساخنة

التصويت  |  الأخبار الساخنة

ما هو السبب الرئيسي في رأيك وراء الضباب الدخاني الكثيف في الصين مؤخرا؟

  • كثرة انبعاث السيارات
  • نوعية الوقود الرديئة
  • رداءة الطقس
  • احراق الفحم للتدفئة في الشتاء
  • المصانع الكثيرة في الصين
  • سبب آخر
    1. أخبار باللغتين الصينية والعربية 双语新闻
    2. الحياة في الصين: أسئلة وإجابة

    قطر تعلن دعمها لجهود الجزائر حول إيجاد حل سلمي للأزمة في ليبيا ومالي

    2015:02:16.09:39    حجم الخط:    اطبع

    الجزائر 15 فبراير 2015 /أعلن مساعد وزير الخارجية القطري لشؤون التعاون الدولي الشيخ محمد بن عبد الرحمان بن جاسم آل ثاني اليوم (الأحد) عن دعم بلاده لجهود الجزائر التي تبذلها من أجل حل الأزمة في ليبيا ومالي بشكل سلمي.

    وأكد الشيخ محمد خلال المحادثات التي أجراها مع الأمين العام للخارجية الجزائرية عبد الحميد سنوسي "تأييد قطر للجزائر ودعمها لجهودها الرامية إلى حل الأزمة في مالي وليبيا".

    كما أكد على "تطابق وجهات النظر بين البلدين حيال القضايا العربية لا سيما الوضع في ليبيا ومالي".

    وكانت الجزائر دعت في سبتمبر 2014 أطراف الصراع في ليبيا إلى الدخول في حوار تستضيفه على أراضيها لنزع فتيل الأزمة، إلا أن أطراف الصراع لم تستجب لحد الآن.

    ويتمثل موقف الجزائر من خلال المبادرة في رفض كل تدخل أجنبي في ليبيا وتشجيع الحوار الشامل الذي يسمح بالتوصل إلى حل سياسي يسمح بعودة الإستقرار والسلم إلى ليبيا.

    وأنشأت دول جوار ليبيا لجنتين تتكفل الأولى بمسائل الأمن وترأسها الجزائر، فيما تتكفل الثانية بالمسائل السياسية وترأسها مصر.

    وأعلنت الجزائر دعمها للحوار الذي ترعاه الأمم المتحدة بين أطراف الصراع في ليبيا.

    كما ينتظر أن تستضيف الجزائر الجولة الخامسة من الحوار بين الحكومة المالية والحركات الإنفصالية قريبا.

    وأكد وزير الخارجية الجزائري رمطان لعمامرة استمرار بلاده في الدفع بالحل السياسي في مالي، مشيرا إلى أن بلاده تعمل مع فريق الوساطة من أجل التوصل لاتفاق نهائي في الجولة المقبلة من الحوار الذي سينعقد بالعاصمة الجزائر.

    وكانت الجولات الأربع أفضت إلى التوقيع على وثيقتين تتعلقان "بخارطة الطريق الخاصة بالمفاوضات في إطار مسار الجزائر" و"إعلان وقف الإقتتال".

    ويشارك في الحوار الحكومة المالية والحركات الست الموقعة على الوثيقتين وهي الحركة العربية للأزواد والتنسيقية من أجل شعب الأزواد وتنسيقية الحركات والجبهات القومية للمقاومة والحركة الوطنية لتحرير الأزواد والمجلس الأعلى لتوحيد الأزواد والحركة العربية للأزواد (المنشقة).

    ودأبت الجزائر منذ عقود على التوسط بين الحكومة المالية والحركات الإنفصالية المسلحة في شمال مالي التي تتألف في معظمها من عرق الطوارق البربر والأقلية العربية.

    وعادة ما تنتهي هذه الوساطات التي تقوم بها الجزائر والتي تنعقد معظمها في العاصمة الجزائر بالتوقيع على اتفاقية سلام.

    /مصدر: شينخوا/
    تابعنا على

    الأخبار ذات الصلة

    تعليقات

    • إسم