بالصور: ممر مشاة ثلاثي الأبعاد في احدى شوارع بكين
زيارة قفص ذكي لتربية الدجاج يتم إدارتها من قبل هاتف واحد
منظر سحري.. اليراعات تطير حول معبد
الإدمان على استخدام الهواتف الذكية: الصين الثانية عالميا بعد البرازيل
"أجمل الطيور فى الصين " تظهر بوسط البلاد
بصور.. أقبح كلب فى العالم فى عام 2017بكين 6 يوليو 2017 / بينما يعقد قادة مجموعة العشرين للاقتصادات الكبرى قمتهم السنوية في مدينة هامبورغ شمالي ألمانيا، فإنهم بحاجة إلى إنجاز مهمة كبيرة لكن صعبة تتلخص في تبديد الشكوك التي تخيم على مستقبل إحياء التجارة الحرة العالمية.
وبعد عقد تقريبا من النمو الضعيف منذ الأزمة المالية العالمية في عام 2008، بدأت المعاملات التجارية العالمية ترى إلى حد ما أملا طفيفا في الانتعاش.
وتوقعت منظمة التجارة العالمية أن تنمو التجارة العالمية هذا العام بنسبة 2.4 بالمئة مقارنة بـ 1.3 بالمئة في العام الماضي-- أبطأ وتيرة منذ إندلاع الأزمة.
وتأتي نسبة كبيرة من التفاؤل الحذر للمنظمة من انتعاش الاقتصاد العالمي.
وتنبأ صندوق النقد الدولي بأن ينمو الاقتصاد العالمي بنسبة 3.5 بالمئة في عام 2017. وهذا يعني أن جميع اقتصادات مجموعة العشرين، بما في ذلك روسيا والبرازيل، الدولتان اللتان شهدتا نموا سلبيا في إجمالي الناتج المحلي في العامين الماضيين على التوالي-- ستشهد تنمية اقتصادية حقيقية هذا العام.
لكن بالتأكيد لم يحن الوقت بعد للتخلي عن اليقظة، حيث أن أوجه عدم اليقين بشأن التنمية الاقتصادية في جميع أنحاء العالم وصناعة السياسات لا تزال ترفرف، ما يجعل من السابق لأوانه إعلان بدء عملية انتعاش كاملة ومستدامة.
ففي الولايات المتحدة، تلاعب الرئيس دونالد ترامب بين الفينة والأخرى بالخطوات الحمائية التجارية منذ توليه منصبه.
واقترح شعار " أمريكا أولا" وأعتبر سلسلة من الاتفاقيات التجارية " صفقات فظيعة" للصناعات التحويلية الأمريكية، وتعهد مرارا بإعادة التفاوض بشأن العديد من المعاهدات.
وأخيرا، استهدف الزعيم المقيم في البيت الأبيض الصلب الأجنبي، قائلا إنه " يقتل" عمال الصلب الأمريكيين. وقد رفع ذلك التوقعات بأن يفرض البيت الأبيض رسوما عقابية على الشركات الأجنبية ويثير مشاحنات بين الولايات المتحدة وشركائها التجاريين بما في ذلك حلفائها التقليديين في أوروبا.
وفي أوروبا، تشكل المحادثات الجارية بشأن خروج بريطانيا من الاتحاد الأوروبي مصدرا كبيرا آخر للقلق على التجارة العالمية.
وتعرف رئيسة الوزراء البريطانية تيريزا ماي بموقفها الثابت من الخروج الخشن. غير أن فوزها الضعيف في انتخابات يونيو المبكرة أضعف موقفها في المحادثات مع الاتحاد الأوروبي وجعل مستقبل المفاوضات غير قابل للتنبؤ تماما.
لكن، بغض النظر عن النتيجة-- خروج خشن أو سلس أو حتى بدون اتفاق على الإطلاق-- فإن الجانبين بحاجة إلى بذل قصارى جهدهما لتهدئة المياه قدر الإمكان حتى لا تهب الأمواج على سفينة التجارة الدولية بعنف.
ويختلف القليل على أن التجارة الدولية والنزيهة التي تعمل على مسار القواعد المعترف بها تفيد الجميع. وهكذا ساعدت التجارة العالمية خلال العقود القليلة الماضية على تعزيز التنمية الاقتصادية عالميا من خلال تعزيز تبادل الأفراد والسلع والخدمات في جميع أنحاء العالم وتحسين مستويات المعيشة بتكلفة منخفضة نسبيا.
وبسبب التجارة الدولية والعولمة، يشهد مستوى التكامل بين الدول والمناطق المختلفة ارتفاعا غير مسبوق في هذه الآونة، ولا يزال في صعود. فالعصر القديم الذي تعني فيه خسارتي مكسبك قد وصل إلى نهايته بالفعل.
وفي قمة مجموعة العشرين القادمة، يحتاج قادة العالم إلى إعلان محدد يرفض الحمائية ويدعم روح الانفتاح ويؤكد على التفاوض لحل النزاعات بدلا من التهديد بعقوبات انتقامية.
وفي النهاية، فإن تعزيز التجارة الحرة العالمية هو مستقبل محتوم أكثر من مجرد خيار من بين خيارات عدة في هذا العالم المترابط. والطريق الوحيد لضمان أفضل المصالح للجميع هو توسيع التجارة العالمية وتعزيز حريتها ونزاهتها.
مدمرة صينية جديدة على مستوى عشرة آلاف طن تنزل إلى الماء
المسلمون يحتفلون بعيد الفطر في داتشانغ بخبي
صحفيون أفارقة يسجلون بعدساتهم قصصا عن ترويض الصحراء في الصين
عاملة تحمل أكثر من طن من المواد كل يوم على جبل آمي
الحاسوب الصيني الفائق الأقوى عالميا مجددا
تنظيم سباق الجرى الملون ببكين
فندق فخم للحيوانات الأليفة يظهر في تشينغداو
تقرير: نصف الشبان الصينيين يتوقعون تأثير "الحزام والطريق" على مستقبلهم
600 طلب شراء لطائرات الركاب الكبيرة الصينية C919
الصين تصدر حافلات ركاب إلى السعودية
انتهاء تجميع أول طائرة تدريب تجارية من طراز FTC-2000 في الصين
شعبية طالب مبتور الذراعين على قنوات البث الحي الإلكتروني