الفروسية التقليدية تظهر من جديد في مهرجان شوتون
متدربون أفارقة يتعلمون صناعة منتجات الخيزران في سيتشوان
الشعرية بلحم البقر لانتشو تدخل لأول مرة إلى اليابان
الزواحف الأليفة تجذب الزوار في شانغهاي
بصور.. يقطين عملاق بوزن 280 كيلوغرام
الفرق الطبية الصينية تقدم المساعدات الطبية فى الكويتبغداد 29 أغسطس 2017 / رفض رئيس الوزراء العراقي حيدر العبادي، اليوم (الثلاثاء) نقل عناصر من تنظيم الدولة الإسلامية من مرتفعات حدودية بين لبنان وسوريا إلى الحدود العراقية-السورية، بموجب اتفاق بين حزب الله اللبناني والتنظيم المتطرف.
وقال العبادي في مؤتمر صحفي أسبوعي إن "نقل أعداد كبيرة من مسلحي تنظيم داعش الإرهابي إلى المناطق الحدودية مع العراق أمر غير مقبول".
وتابع "نحن نؤكد قلقنا من نقل الإرهابيين قرب حدودنا".
وأضاف "نحن نطلب من الحكومة السورية التعاون معنا للنظر في هذا الموضوع لأنه سيكون هناك خطر على السوريين كما هو الخطر على العراقيين".
ورأى رئيس الوزراء العراقي أنه "لا يوجد أي مبرر للتفاوض مع الإرهاب"، مضيفا "نحن لا نسعى إلى احتواء داعش بل القضاء عليه".
وقالت وكالة الأنباء السورية الرسمية (سانا) إن حافلات تقل مئات من عناصر تنظيم الدولة الإسلامية وعائلاتهم انطلقت أمس الإثنين من منطقة جرود قارة بالقلمون الغربي بريف دمشق باتجاه مدينة البوكمال بريف محافظة دير الزور الشرقي، على الحدود مع العراق.
وأبرم حزب الله اللبناني وتنظيم الدولة الإسلامية اتفاقا يقضي بإجلاء مسلحي تنظيم الدولة الإسلامية من مرتفعات القلمون الغربي على الحدود مع لبنان باتجاه المنطقة الشرقية في سوريا، حسب الإعلام الرسمي السوري.
وجاء الإعلان عن الاتفاق الأحد بعد ساعات من إعلان حزب الله والجيش اللبناني كلا على حدة صباح اليوم ذاته وقف إطلاق النار في العمليات الجارية ضد تنظيم الدولة الإسلامية على جانبي الحدود في لبنان وسوريا.
وقضى الاتفاق بخروج من تبقى من عناصر داعش في القلمون الغربي باتجاه المنطقة الشرقية في سوريا.
كما قضى بأن يقوم تنظيم الدولة الإسلامية بتسليم أسير وعدد من جثامين عناصر حزب الله، وكشف مصير العسكريين اللبنانيين المحتجزين لديه.
وقالت وسائل إعلام لبنانية إن الاتفاق نص كذلك على خروج مسلحي داعش من المرتفعات اللبنانية إلى دير الزور في شرق سوريا.
واعتبر عضو لجنة الأمن والدفاع في البرلمان العراقي محمد الكربولي، أن "الحديث عن اتفاق حزب الله وداعش على نقل عوائل التنظيم ومقاتليهم إلى الحدود العراقية السورية هو أمر خطير جدا".
وقال الكربولي إن "المناطق الحدودية العراقية كالقائم وعانة وراوة مازالت لم تحرر ومازال هنالك ثلاثة الاف مقاتل من زمر داعش متواجد هناك، وهو عدد ليس قليل ولديهم استماتة في الدفاع عن خرافتهم، ثم يأتي إليهم تعزيز بصفقة سياسية خارجية، ذلك يعتبر كارثة ستحل بتلك المناطق".
وأردف أن "جميع الاتفاقيات التي تحصل خارج الحدود تكون على حساب الشعب العراقي وأبناء المحافظات المتضررة من تنظيم داعش".
ودعا بغداد إلى "وقفة حقيقية" في مواجهة هذا الأمر، قائلا إن "هذه المؤامرة إن ثبتت، فعلى الحكومة العراقية أن يكون لديها وقفة حقيقة تجاه الأطراف التي مررت هذا الاتفاق لأن الدماء التي ستسيل هي دماء أبنائنا من كل المكونات العراقية، وهم من سيقاتلون ويضحون بحياتهم لتحرير الأرض التي سلمت بتلك الصفقات".
وقال الكربولي إن "تلك التسريبات إن صحت فهنالك مؤامرة على الأنبار وأهلها".
سفينة السلام الصينية توفر الخدمات الطبية المجانية للسكان الجيبوتيين
معرض بكين الدولي للكتاب 2017 يسلط الضوء على مبادرة الحزام والطريق
بكين: السماء الزرقاء والسحب البيضاء بعد المطر
الصين ترفع سرعة القطارات السريعة إلى 350 كيلومترا في الساعة
300 متطوع سيخدمون معرض الصين والدول العربية لعام 2017
قولانغيو، حديقة جميلة وهادئة على البحر
إجراء أول جراحة لتجميد الجسم البشري في الصين
الصين تواصل تنفيذ سياسة إجازة الرعاية للأسر التى لديها طفل واحد
"ما جونغ" قد تصبح ضمن الالعاب الأولمبية الشتوية ببكين
بالصور: سباق الكونغ فو المدهش في معبد شاولين
جدار زجاجي ذكي يحجب حرارة الشمس بتغيير اللون في تشونغتشينغ