زيارة مبانى تولو يعود تاريخها الى قرون عدة فى قرية قديمة بفوجيان
آلاف الزوار يتقاسمون 3.5 طن من التاي تشي التوفو
الصين تقترب من إنجاز جسر معلق ضخم في افريقيا
غطاء الرأس عنصر موضة بارز عند عارضات الأزياء العالمية 2018
بطولة العالم للرقص على العمود عام 2018
تلاميذ جيبوتيون يزورون قاعدة الدعم الصينية في جيبوتيرام الله 24 مايو 2018 / نددت الرئاسة الفلسطينية اليوم (الخميس) بقرار محكمة إسرائيلية هدم وترحيل تجمع فلسطيني بدوي في شرق القدس، واعتبرت إياه "تهجيرا جماعيا".
وقالت الرئاسة في بيان نشرته وكالة الأنباء الفلسطينية الرسمية (وفا)، إن "قرار ما يسمى المحكمة الإسرائيلية بهدم التجمع البدوي في شرق القدس المعروف باسم (الخان الأحمر) ومدرسة (الإطارات) فيه وترحيل من فيه يُعتبر تهجيرا جماعيا تقوم به الحكومة الإسرائيلية بحق الفلسطينيين".
واعتبرت أن ما تقوم به إسرائيل هو "سياسة تطهير عرقي"، مشيرة إلى أنها "أصبحت هي السمة الغالبة على ممارسات وقرارات الحكومة الإسرائيلية وأدواتها المختلفة".
ورأت أن "الهدف الوحيد لهذه السياسة العنصرية البغيضة هو اقتلاع الفلسطينيين أصحاب البلاد الشرعيين من أرضهم للسيطرة عليها وإحلال الغرباء من المستوطنين مكانهم".
وطالبت الرئاسة الفلسطينية الأمم المتحدة والدول الموقعة على اتفاقيات جنيف والمؤسسات الدولية "بسرعة التحرك لمنع هذا القرار وغيره من القرارات العنصرية وتوفير حماية دولية للشعب الفلسطيني الأعزل الذي يتعرض لهذه السياسات المرفوضة".
وأوردت وسائل إعلام إسرائيلية أن محكمة إسرائيلية أصدرت اليوم قرارا بهدم التجمع البدوي وترحيل سكانه إلى منطقة أخرى، مشيرة إلى أن القرار لا يتضمن سقفا زمنيا محددا، مما يعني أن السلطات الإسرائيلية تستطيع تنفيذ قرار الهدم في أي لحظة تريدها.
وسبق أن أعرب مسؤولون أمميون عن قلقهم من خطر ترحيل إسرائيل التجمعات الفلسطينية شرقي مدينة القدس.
والخان الأحمر منطقة بدوية تقع قرب مستوطنتي (معاليه أدوميم) و(كفار أدوميم) شرق القدس، ويعيش سكانها في منازل من الخيام والصفيح.
ويقيم في الخان قرابة 200 شخص، 53 في المائة منهم أطفال و95 في المائة لاجئين فلسطينيين مسجلين لدى وكالة الأمم المتحدة لغوث وتشغيل اللاجئين الفلسطينيين (أونروا).
وتعتبر الغالبية العظمى من مباني تجمع الخان مهددة بالهدم من قبل السلطات الإسرائيلية، بما في ذلك مدرسة بنيت في المنطقة بدعم من الدول المانحة تخدم ما يقارب 170 طالبا في التجمع وأربعة تجمعات أخرى في المنطقة.
ويريد الفلسطينيون إعلان القدس الشرقية التي تضم المسجد الأقصى عاصمة لدولتهم العتيدة فيما تصر إسرائيل على اعتبار القدس الموحدة عاصمة لها.
ولا يعترف المجتمع الدولي بالقدس عاصمة لإسرائيل منذ إعلانها القدس الغربية عاصمة لها عام 1950 منتهكة بذلك "قرار التقسيم" الصادر عن الأمم المتحدة في 1947 وينص على منح القدس وبيت لحم وضعا دوليا.
وازداد هذا الرفض بعد احتلال إسرائيل للقدس الشرقية وضمها في يونيو عام 1967.
الصين نجحت في تطوير الكاميرا الشعاعية الدقيقة عالية الأداء
الصين تصبح أكبر سوق للأفلام في العالم
تسليم مصنع بحري ضخم لإنتاج وتخزين النفط في الصين
مطار بكين الجديد سيفتتح فى أكتوبر من العام المقبل
مسن صيني أبتر الساقين ينجح في تسلق قمة ايفرست
دبي تتعاون مع هواوي لتصبح أول وجهة سياحية للسياح الصينيين
الصين تنتج زجاجا رقيقا بسمك 0.12 مليمتر
بالصور: مركز الوخز بالإبر والعلاج الصيني بتونس
حقيبة سفر ذكية تسير وراء صاحبها
البيانات الكبرى تساعد على التعرف على لوحات ترخيص السيارات الزائفة
طالب افريقي: ريادة الأعمال في الصين خيار جيد
سباق الدرجات على أعلى ارتفاع ينتهي في التبت