بدء تفتح زهور اللوتس في البحيرة الغربية
زهور الزنبق تزهر في الثلج بمنطقة جيانغ بو لا كه في شينجيانغ الصينية
مقاطعة صينية تطلق "امتحان الطلاق"
بالصور: "وليمة اليشم الأخضر" في جنوب الصين
زيارة مبانى تولو يعود تاريخها الى قرون عدة فى قرية قديمة بفوجيان
آلاف الزوار يتقاسمون 3.5 طن من التاي تشي التوفويمكن لمنظمة شانغهاي للتعاون أن تكون منصة مفيدة للغاية للتصدي لخطر الإرهاب المتزايد ومواجهة التحديات الأخرى، هكذا رأى خبير هندي.
وقال البروفسور سواران سينغ، الذي يدّرس الدبلوماسية ونزع السلاح في جامعة جواهر لال نهرو، التي تتخذ من نيودلهي مقرا لها، لوكالة أنباء ((شينخوا)) في مقابلة أجريت معه مؤخرا، إن عددا كبيرا من أعضاء المنظمة ومراقبيها وشركائها في الحوار والضيوف الخاصين في اجتماعاتها كانوا من ضحايا الإرهاب.
وأكد أنه بدون تكاتف التعاون الدولي، فإن خطر الإرهاب سيظل يسبب الفوضى.
وأشار البروفسور الهندي إلى أنه منذ عام 1996، تعمل الهند مع الأمم المتحدة على تبني اتفاقية لمكافحة الإرهاب الدولي، ولكن هذا العمل لا يزال قيد التنفيذ حيث لم يحقق بعد النتائج المرجوة.
وقال سينغ إن "منظمة شانغهاي للتعاون لديها اليوم روافع أخلاقية ومادية على حد سواء لدفع هذا إلى الأمام ويمكن أن تولد تآزرا إيجابيا بين أعضائها بما في ذلك الهند وباكستان". وتعد الدولتان الواقعتان في جنوب آسيا أحدث أعضاء المنظمة.
إلى جانب الأهداف المزدوجة للمنظمة، أي مكافحة الإرهاب وأمن الطاقة، قال البروفسور إنه لا تزال هناك تحديات أساسية ماثلة أمام كل من الهند وباكستان.
وأوضح سينغ أن منظمة شانغهاي للتعاون - أكبر منظمة إقليمية في العالم - هي هيئة قوية استضافت أكثر من 120 حدثا العام الماضي. كما تستضيف المنظمة أيضا مؤتمرات قمة غير رسمية، تكون خالية من المسؤولين والمستشارين والبروتوكولات والأجندات ودون أي توقعات بنتائج مباشرة، حيث تهدف إلى تعزيز الثقة والتفاهم بين القادة لضمان اتخاذ قرارات أكثر جرأة، وهو أمر يلزم في إصلاح عمليات وهياكل الحكم العالمية.
وأفاد البروفسور الهندي أن الصين برزت كدولة رائدة على مستوى العالم في مجال مكافحة الحمائية ودعم التجارة الحرة، مشيرا إلى أن معظم أعضاء المنظمة ما زالوا ملتزمين بضمان العولمة الحرة والمفتوحة والمنصفة.
وقال سواران إن أعضاء المنظمة يواجهون تحديات كبيرة، فضلا عن فرص في بناء شراكات تكاملية بين الدول التي لديها فائض في الطاقة والأخرى التي تعاني عجزا فيها.
وأفاد أن "شراكة الطاقة بين روسيا والصين تبقى نموذجا قابل للتوسع ليشمل الدول الأعضاء الأخرى في منظمة شانغهاي للتعاون".
وأضاف سينغ أن هذا النموذج له أهمية خاصة بعد الانسحاب الأمريكي من الاتفاق النووي الإيراني وعودة العقوبات على إيران مما أدى إلى انخفاض حاد في إنتاجها النفطي.
وأوضح أن هذا أدى إلى ارتفاع حاد في أسعار النفط العالمية التي بدأت تضغط على دول مثل الهند، التي تأمل في أن تساعد المنظمة في إصلاح الوضع.
وأضاف أنه من المتوقع أيضا أن تلعب منظمة شانغهاي للتعاون دورا فعالا على نحو متزايد في مواجهات التحديات الأمنية والتنموية الإقليمية والعالمية الأخرى، التي تتطلب توافقا وبناء للثقة بين أعضاء المنظمة وأصحاب المصلحة الآخرين.
الصين نجحت في تطوير الكاميرا الشعاعية الدقيقة عالية الأداء
الصين تصبح أكبر سوق للأفلام في العالم
تسليم مصنع بحري ضخم لإنتاج وتخزين النفط في الصين
مطار بكين الجديد سيفتتح فى أكتوبر من العام المقبل
مسن صيني أبتر الساقين ينجح في تسلق قمة ايفرست
دبي تتعاون مع هواوي لتصبح أول وجهة سياحية للسياح الصينيين
الصين تنتج زجاجا رقيقا بسمك 0.12 مليمتر
بالصور: مركز الوخز بالإبر والعلاج الصيني بتونس
حقيبة سفر ذكية تسير وراء صاحبها
البيانات الكبرى تساعد على التعرف على لوحات ترخيص السيارات الزائفة
طالب افريقي: ريادة الأعمال في الصين خيار جيد
سباق الدرجات على أعلى ارتفاع ينتهي في التبت