توسع ظاهرة "الأزرق المتوهج" في الشواطئ الصينية جمال للعين وداء للأسماك
منظر جذاب لـ "طريق عائم على الماء" في جيانغشي
شاب صيني يفتح متجر "تخفيف الضغط" في مدينة شيآن
ظريف: اذا منعك الباعوض من الرقص، فجرّب "رقصة قتل الباعوض"
شلّالات ده تيان تدخل ذروة الموسم السياحي
بحر زهور اللافندر الشاسع في شينجيانغبكين 19 يونيو 2019 /قال متحدث باسم وزارة الخارجية الصينية هنا اليوم (الأربعاء) إن الاتفاق متبادل النفع والمربح للطرفين بين الصين والولايات المتحدة يساعد ليس فقط في عودة النفع على الشعبين ولكن أيضا يلبي التطلعات العامة للمجتمع الدولي.
وردا على سؤال عن تصريحات الممثل التجاري الأمريكي روبرت لايتهايزر خلال جلسة استماع لمجلس الشيوخ بشأن الاحتكاكات التجارية الأمريكية-الصينية، قال المتحدث لو كانغ إن الجميع تابع المحادثة الهاتفية بين الرئيس الصيني شي جين بينغ والرئيس الأمريكي دونالد ترامب يوم الثلاثاء التي أشار فيها ترامب إلى أن بلاده تقدر التعاون الاقتصادي والتجاري مع الصين وتأمل من فريقي الدولتين إجراء اتصالات وإيجاد طريق لحل النزاعات الحالية في أقرب وقت ممكن.
وأوضح ترامب أنه يؤمن بأن العالم أجمع يأمل في رؤية توصل الولايات المتحدة والصين إلى اتفاق. وقال الرئيس شي إنه يتفق مع حفاظ الفريقين التجاريين للبلدين على اتصال بشأن كيفية حل النزاع.
وقال لو "أكدنا مرارا على أن الخلافات بين الصين والولايات المتحدة في الاقتصاد والتجارة يمكن حلها عن طريق الحوار والمشاورات طالما كانت المحادثات قائمة على الاحترام المتبادل والمساواة والمنفعة المتبادلة."
وأضاف أن الشيء الأكثر أهمية في المشاورات هو استيعاب الشواغل المشروعة لكل طرف وإيجاد حل مقبول للطرفين. "لن يكون هناك حل إذا لم يتبع هذا المبدأ."
مترو مكة يبدأ الإستعداد لموسم الحج 2019
انشاء المركز التجاري الصيني للشعر الاصطناعي في افريقيا
490 ألف طالب أجنبي جديد في الصين في عام 2018
المشاكل الاقتصادية الامريكية الخفية
بكين ستفتح أول طريق خاص للدراجات
"مدينة الحرير" في الكويت : جسر إلى الصين
بيانات: موظفو تكنولوجيا المعلومات الأعلى دخلا في الصين عام 2018
منصة علي بابا تبدأ قبول محلات التجزئة الأجنبية
متوسط رواتب اصحاب الياقات البيضاء في بكين تجاوز 12 ألف يوان
قرابة 250 مليون مسن، المجتمع الصيني يدخل عصر الشيخوخة
أكثر من 950 ألف أجنبي يعملون في الصين
حديقة تعرض أفضل الطائرات الصينية على مدى 60 عاما