"سور الصين العظيم تحت الماء يظهر مرة أخرى
مطعم بتشونغ تشينغ يقدم الأطباق للزبائن عبر "السكك الحديدية الخفيفة"
أول هاتف من الجيل الخامس يدخل السوق الصينية بسعر 4999 يوانا
مدينة توربان ـــــــ أحد معالم طريق الحرير القديم
مثير للإعجاب والاهتمام ... مصور هاوي يحول التحف الى قطع اثرية "حية "
نه تشا... أفلام الكرتون توقظ "الأبطال الخارقين" من سراديب الأساطير الصينية القديمةطوكيو 19 أغسطس 2019 (شينخوا) زار مواطنون ومسؤولون روس، نيمورو في محافظة هوكايدو بأقصى شمال اليابان اليوم (الإثنين)، لبدء جولة تفقدية متعلقة بمعالجة القمامة قبل إطلاق مشروع اقتصادي مشترك بين طوكيو وموسكو، من المقرر أن يبدأ في جزر متنازع عليها.
وسوف تشمل الزيارة التي ستستمر خمسة أيام، وفقا لبرنامج التأشيرة الحرة بين البلدين، قيام سكان من جزيرة كوناشير، إحدى الجزر المتنازع عليها، ومسؤولين من جزيرة سخالين الروسية، بتفقد مصنع لحرق النفايات ومنشأة لإعادة التدوير.
وعلى الرغم من النزاع وكجزء من الجهود المبذولة لحل هذا النزاع الذي أضر بالعلاقات الثنائية بين الجانبين، قالت اليابان إنها تعتزم تقديم معدات إلى روسيا مصممة لضغط النفايات.
وقالت مصادر على دراية بهذه القضية، إن روسيا تأمل في بناء مصنع لحرق النفايات.
وتعرف الجزر الواقعة في قلب النزاع بين طوكيو وموسكو، بالأراضي الشمالية في اليابان وجزر كوريل الجنوبية في روسيا.
ومنع الخلاف المستمر منذ عقود، البلدين من توقيع معاهدة سلام بعد الحرب العالمية الثانية وأعاق العلاقات الدبلوماسية والتجارية بين البلدين.
واتفق الجانبان على دعم الأنشطة الاقتصادية المشتركة في الجزر المتنازع عليها.
168 مليون سائح صيني يضيفون حيوية للسياحة العالمية عام 2019
"التكنولوجيا السوداء" تساعد على تحول النفايات إلى "كنوز"
الصين تتجاوز أمريكا لأول مرة...129 شركة صينية ضمن أقوى 500 شركة في العالم
ازدياد الاقبال على دراسة اللغة الصينية أونلاين
الكاتب المغربي فتح الله ولعلو: الصين الجديدة كتاب لن نملّ من قراءته
جماهير مونديال قطر 2022 على موعد مع مفاجآة صينية .. تعرف عليها
النساء المهنيات يقلقن على إنجاب الطفل الثاني
المطار الدولي الجديد ببكين سيفتح الخط الجوي إلى مصر
تعاون بين إيوو وعلي بابا في مجال التجارة الإلكترونية
الصين تنجح في التشغيل التجريبي لقطار أنفاق من ألياف الكربون
مترو مكة يبدأ الإستعداد لموسم الحج 2019
انشاء المركز التجاري الصيني للشعر الاصطناعي في افريقيا