"المجنون الأولمبي" الصيني يصل إلى البرازيل بدراجة ذات ثلاث عجلات
نساء هونغ كونغ الأطول عمرا فى العالم بـ 87.32 سنة
صور مقارنة.. حلب السورية جنة قبل الحرب وأنقاض بعدها
بالصور: زوج من عشاق "المقصوصات الورقية" خلال السفر
تزايد الوجود الصيني فى قائمة فورتشن لأفضل 500 شركة عالمية
نظام الصرف فى القصر الامبراطوري صمد أمام اختبارات مئات سنةالقاهرة 3 أغسطس 2016 / تنتشر مبردات المياه بكثافة في شوارع القاهرة، إذ يكاد لا يخلو ميدان أو شارع رئيسي بالعاصمة من هذه المبردات، التي يتكفل بها المواطنون كخدمة مجتمعية بدوافع دينية.
وقال أحمد حمدى (43 عاما)، صاحب محل لبيع المواد الغذائية فى حي المعادى الراقي، إنه قام قبل عامين بشراء مبرد مياه وتركيبه في الشارع.
وأضاف حمدي، لوكالة أنباء (شينخوا)، " قمت بشراء الكولدير لأن الجو حر جدا، وأريد أن آخذ ثواب فى كل شخص سوف يشرب مياه منه ".
وكتب حمدي على مبرد المياه الذي قام بتشغيله دون تصريح من الحي، " الرجاء المحافظة على الكولدير لأنه ملك للجميع".
وأوضح أن شراء وتشغيل هذا المبرد كلفه حوالى 2800 جنيه (الدولار الأمريكي الواحد يعادل نحو 8.87 جنيه مصري).
وأشار إلى أنه تعاقد مع إحدى الشركات لإجراء صيانة كاملة للمبرد كل ثلاثة شهور مقابل 400 جنيه فى العام.
وعن انتشار مبردات المياه في الشوارع، رأى حمدي إنها " حاجة كويسة"، مضيفا " الناس الغلابة في البلد كثيرة.. وحتى من معهم فلوس يستفيدون منها، واتمنى أن يكون فى كل شارع ثلاثة أو أربعة كولديرات".
واستدرك " لكن أهم شئ المحافظة على الكولديرات لأن هناك ناس تركب كولدير فى مكان ما وبعد فترة تجده لا يعمل" بسبب عدم الصيانة.
أما يونس عبد الرحمن (49 عاما) مالك مقهى شعبي، فقال إنه قام بتركيب مبرد مياه لسببين الأول "فى سبيل الله"، والثانى " لأن هناك ناس كثيرة تدخل المقهى لكي تشرب مياه، وهذا يسبب إرهاق للعمال الذين يعملون فى المقهى، فقلت أركب الكولدير وأريح نفسي، لأن الجو حر فعلا والناس تعطش بسرعة".
وأوضح أنه قام بتركيب مبرد المياه منذ أربعة شهور بعد حصوله على تصريح من الحي، استغرق أسبوعين.
وأشار إلى أن شراء وتركيب المبرد كلفه حوالي ثلاثة آلاف وثلاثمائة جنيه.
ونوه بأنه يجرى صيانة دورية للمبرد، حيث يقوم بإحضار فني صيانة كل أسبوعين تقريبا لإجراء فحص للمبرد وإصلاح أي عطل به.
واعتبر انتشار مبردات المياه في شوارع القاهرة "ظاهرة إيجابية"، مضيفا " أنا أشجع أصحاب المقاهي الذين أعرفهم على تركيب كولديرات، وأيضا هناك ناس تقوم بشرائه وتركيبه في الشارع كصدقة على أقاربهم".
ودعا عبدالرحمن أي شخص يريد تركيب مبرد مياه في الشارع إلى الحصول أولا على تصريح من الحي، حتى لا يقوم بإزالته لاحقا.
وبالقرب من ميدان حسين صدقي بالمعادي، يوجد مبرد مياه مكتوب عليه "صدقة جارية نسألكم الدعاء".
وقال عبدالله محمود حارس العقار الموجود أمامه المبرد، إن
" الكولدير معمول لله.. عشان الناس الغلابة تشرب".
وتابع إن " الكولدير صدقة على أحد سكان العمارة، وقمنا بتوصيل المياه له من العمارة بموافقة كل السكان".
وأردف إنه تم تركيب المبرد منذ عامين ونصف العام بعد الحصول على تصريح من مجلس الحي، وبلغت تكلفته حوالي ثلاثة آلاف وخمسمائة جنيه.
ونوه بأن سكان العقار يقومون بدفع مصاريف صيانة المبرد كل فترة، معتبرا أن صيانته "مكلفة ".
ورأى أحمد حسين (35 عاما) موظف حكومي، أن تركيب المبردات في الشوارع "أمر جيد "، لأن الكثير من المارة يشربون منها، في ظل ارتفاع درجات الحرارة التي تجعلهم يعطشون سريعا، كما أن غالبيتهم غير قادرة على شراء زجاجات المياه المعدنية.
اكثر من مائتي قطعة أثرية مصرية تبهر الصينيين في اغسطس
10 أشياء لا ينبغي تفويتها في الصين
مهرجان أوبرا خبي بانغزي
شاور مالك يقود قريته إلى رغد العيش
بيت على الحدود: حياة راع صيني في هضبة البامير
زيارة ل "دار مسنين" الباندا العملاقة
مواطنون بوسط الصين يحتشدون في أحواض سباحة لتجنب درجة الحرارة المرتفعة
صيني يزور 23 دولة برفقة كلبه
إقامة "غرفة تخفيف الضغوط على ساعي البريد" ببكين
اليابان تمنح "حرفية بمستوى وطني" لعاملة النظافة الصينية
حاملو الشعلة الاولمبية الصينيون يشاركون في تتابع شعلة أولمبياد ريو
بفيديو: قرية خان الصابون البيئية: تصنيع الصابون يشغل العمالة اللبنانية المحلية