دبي تشيد إطارا ذهبيا بارتفاع 150 مترا معلما جديدا لها
"بإسم الشعب"، مسلسل يعكس محاربة الفساد في الصين
"النجم الوردي" يسجل رقما قياسيا في عالم الألماس بـ 460 مليون دولار
قرية هوانغلوهياوتشاي .. أول قرية بالشعر الطويل في العالم
الكشف عن اسرار بلدة لؤلؤ المياه العذبة في وأننيان جيانغشي
قرية مزينة بلوحات ثلاثية الأبعاد تحظي بشعبية لدي الزواربقلم : نؤاس الدراجي
طرابلس 10 أبريل 2017 / يبدو أن الحل العسكري هو الأقرب لحل الأزمة الليبية ، وعلى الرغم من إعلان استئناف الحوار السياسي بين الفرقاء من جديد ، تبدو لغة السلاح صاحبة الكلمة العليا في حسم السيطرة على جنوب البلاد ، في علامة ينتظر أن تكون فارقة وفاصلة ، لإنهاء تأرجح النفوذ ، على أكبر بقعة ليبية من ناحية الجغرافيا والأهمية الاستراتيجية .
يستمر التحشيد العسكري من قبل قوات الجيش الوطني وقوات المجلس الرئاسي ، وعقب يوم على إعلان إطلاق وزارة الدفاع بحكومة الوفاق ،عملية عسكرية واسعة لمواجهة الجيش الوطني في جنوب البلاد ، تتباين الآراء حول إمكانية فرض السيطرة المطلقة على الجنوب ، كونه منقسم في انتمائه بين تأييد القوات المنبثقة عن البرلمان أو المجلس الرئاسي .
أوضح صالح قلمة النائب في البرلمان الليبي في تصريح خاص لوكالة أنباء ((شينخوا)) اليوم (الاثنين) ، بأن سكان الجنوب منقسمين بين تأييد قوات البرلمان والمجلس الرئاسي ، وبالتالي أي صدام في ظل غياب الاتفاق ، يعني الدخول في حرب قبلية ستدخل المنطقة في حرب تدمر الجميع .
وأضاف قلمة ، " الحقيقة بأن سكان الجنوب منقسمين بين مؤيد للعملية التي يقودها العميد بن نايل ، ومؤيد للقوة الثالثة التي يدعمها المجلس الرئاسي ، وكل طرف تصطف وراءه مجموعات مسلحة من أبناء الجنوب ، وفي حال تمددت العمليات العسكرية في سبها ومدن الجنوب ، فإن الجميع سيتعرض للتدمير " .
وتابع النائب المنحدر من بلدية القطرون في الجنوب ، " كلنا ضد الحرب ، على الرغم من تسليمنا المطلق بضرورة خروج القوة الثالثة من قاعدة تمنهنت ومن الجنوب بالكامل ، وقد أبلغناهم بضرورة الخروج ، واعتقد أنهم سيخرجون في حال تم الاتفاق على آلية مشتركة ، لتأمين المنطقة من الضباط والعسكريين المنحدرين من بلدات ومدن الجنوب ، وهو أمر نأمل أن يتحقق ، ويتم تشكيل قوة مشتركة تجنبنا حرب ، الرابح فيها خاسر " .
وكانت القيادة العامة للجيش الليبي ، قد أطلقت منتصف الشهر الماضي ، عملية عسكرية واسعة لاستعادة قاعدة تمنهنت الجوية جنوب البلاد، من قبضة المجموعات المسلحة لمصراتة ، بقيادة العميد محمد بن نايل آمر اللواء 12 المجحفل .
وأطلق على المعركة اسم “الرمال المتحركة”، وهي مستوحاة من موقع القاعدة، الذي يقع في عمق الصحراء الليبية في محيط مدينة سبها أكبر مدن الجنوب .
ومنذ الأسبوع الماضي ، دخلت المعركة حيز التنفيذ ، حيث هاجمت قوات الجيش الليبي القاعدة الجوية ، وأحرزت تقدما كبيراً بالسيطرة على بعض المواقع المحيطة بالقاعدة .
القوة الثالثة المكلفة بحماية الجنوب والتابعة للمجلس الرئاسي الليبي ، ترى أن لديها قدرة على حسم المعركة لصالحها ، خاصة بعد إعلان عملية عسكرية من قبل وزارة الدفاع بحكومة الوفاق ، لمواجهة قوات الجيش الوطني .
وأوضح آمر القوة الثالثة العقيد جمال التريكي في تصريح تلفزيوني ، تعليقا على المعارك الجارية في الجنوب ، " الجنوب لن يكون ساحة حرب ، بل سيكون ساحة أمن وأمان في ظل قدرة القوة الثالثة على إنهاء الحرب في أقرب فرصة ، ويجب على سكان المنطقة الثقة بالقوة ، لأننا لسنا مليشيا ولا نتبع الكرامة وجيشها " .
وأشار التريكي ، بأن بقاء القوة في قاعدة تمنهنت الجوية ، تم بعد تأمينها ، فيما تقوم القوة الثالثة والكتيبة 201 والقوة المساندة ، بعملية تأمينها من أي تدخل أو تهديد محتمل .
وتسيطر على قاعدة تمنهنت الجوية منذ ثلاث سنوات، مليشيات القوة الثالثة لحماية الجنوب، وهي تتبع المجلس العسكري مصراتة.
وقد أعلنت وزارة الدفاع بحكومة الوفاق الليبية السبت الماضي ، إطلاق عملية عسكرية واسعة لمواجهة الجيش الوطني في جنوب البلاد .
وسميت العملية بـ"الأمل الموعود" ، حيث تهدف إلى القضاء على قوات بن نايل ودعم القوة الثالثة ، إلى إعادة الاستقرار للجنوب ، بحسب العميد محمد الغصري المتحدث باسم وزارة دفاع الوفاق .
وفي ظل هذا التحشيد غير المسبوق ، الذي يتوقع أن يتحول إلى معارك واسعة ، بعد تبادل الضربات الجوية بين سلاح الجو بالجيش الليبي ومقاتلات التابعة لسلاح الجو بوزارة الدفاع بحكومة الوفاق ، ناشد عدد من البلديات المحلية ومنظمات المجتمع المدني ، الأطراف المعنية بالتهدئة وتبني حلول مقترحة ، ربما تفضي لاتفاقات رسمية .
وأوضح محمد علي الهادي عضو المجلس البلدي (البوانيس) في تصريح ل"بوابة الوسط" الإخبارية ، بأن " الجنوب لم يشهد أي استقرار منذ 6 أعوام ، وقام المجلس البلدي والأعيان والحكماء والناشطين ومؤسسات المجتمع المدني في البلدية ، مناشدة اللواء الـ12 مجحفل أو القوة الثالثة أو أي تشكيل عسكري داخل مجمع تمنهنت ، بالتدخل وإيجاد حل للمشكلة عبر تمكين كتيبة تحمي المجمع منذ سنوات طويلة ، تضم ضباطاً وجنود بالقوات المسلحة ، ممن يحملون أرقاماً عسكرية وهم من مواطني البلدية والمنطقة الجنوبية ، وهو ما يمثل حلا يفترض به أن يرضي الجميع".
وبين عضو المجلس البلدي (البوانيس) ، بأن موافقة شفوية أبداها اللواء 12 مجحفل والقوة الثالثة للانسحاب من المنطقة ، مطالبة الطرفين برد رسمي ، لكن لم يصل أي رد حتى اللحظة.
وتعد قاعدة تمنهنت الجوية التي تفصلها عن مدينة سبها عاصمة الجنوب الليبي 80 كلم شمالاً ، من أكبر القواعد العسكرية في البلاد ، ويحاول اللواء 12 المجحفل التابع لقوات المسلحة الليبية ، طرد القوة الثالثة منها بعد منحها أكثر من مهلة لمغادرة الجنوب والعودة لمصراتة ، لكنها تماطل في الخروج وترفض دخول قوات الجيش للقاعدة المهمة استراتيجياً .
السياح الأجانب يتعرفون على ثقافة دودة القز في الصين
ن يلبسن مناظر عالمية جميلة على أجسامهن
وجه مبتسم من الزهور فى نانجينغ
فساتين زفاف مزينة النباتات العصارية
بدء التجارب السريرية على الأسنان المطبوعة بالطباعة ثلاثية الأبعاد في الصين
معالم العالم الرئيسية تطفئ الأنوار لإنارة "ساعة الأرض"
قوانغتشو، المدينة الأكثر شعبية لدى المواهب الأجنبية
عدد المطاعم الصينية في الخارج بلغ 500 ألف
سكة قطار تمر عبر نفق داخل مبنى سكني في تشونغتشينغ
مبتكرون صينيون يخترون روبوتا قابلا للارتداء لمساعدة المشلولين
الصين ثاني أكبر بلد مصدر للسياح إلى القطب الجنوبي
قاعدة إنتاج الأيس كريم الصينية تبحث دخول سوق الحلال الدولية