الكعكات الإبداعية من الأسلوب الصيني تفوز بجائزة دولية ذهبية
فريق جوي صيني يقدم عرضا متميزا في دبي
اكتشاف الحمامات الملكية قبل 2300 سنة في مدينة شيآن
الاكاديمية الصينية للعلوم تطلق جيل جديد من رقائق الذكاء الاصطناعي صناعة محلية
انطلاق معرض الطيران العالمي في ووهان
بصور.. فرح الباندا فى الثلوج"اليابان يجب أن تفكر حقا في تاريخها العدواني، وإلا لن يكون بمقدورها إعادة بناء الثقة مع جيرانها الآسيويين"، هكذا قال ماساهيتو ساتو، مؤسس مجموعة مدنية في اليابان معنية بدراسة تاريخ غزو اليابان لجزيرة هاينان الصينية خلال الحرب العالمية الثانية.
واستولت القوات اليابانية على جزيرة هاينان الصينية عام 1939 واستخدمتها كقاعدة عمليات لمتابعة اجتياحها لأجزاء أخرى من الصين وجنوب شرق آسيا. كما ارتكب الجيش الياباني العديد من الفظائع على الجزيرة بما في ذلك جرائم القتل والاغتصاب وحرق القرى.
وبدأ ساتو دراسة تاريخ الغزو العسكري الياباني للدول المجاورة في السبعينات وتعرف تدريجيا على الفظائع التي ارتكبها الجيش الياباني على جزيرة هاينان.
ولمعرفة المزيد عن هذه الحقبة التاريخية، أسس ساتو مجموعة مدنية وقرر مع زملائه من الباحثين زيارة جزيرة هاينان بأنفسهم لجمع شهادات لسكان المحليين.
وقال ساتو " كان علينا أن نذهب إلى الأماكن التي وقعت فيها الفظائع والاستماع إلى شهادات الضحايا بأنفسنا، لأن حكومتنا محت كل الدلائل والتسجيلات هنا عن جرائم الحرب هذه".
ومنذ عام 1998، زار ساتو وأعضاء مجموعته المدنية جزيرة هاينان أكثر من 30 مرة وقابلوا أكثر من 200 شخص، معظمهم من أقارب ضحايا الفظائع التي ارتكبتها اليابان.
وبينما يشعرون بالروع بسبب هذه الجرائم، يتملكهم القلق أيضا حيال الوضع الحالي حيث لا توجد دراية كافية لدي الشباب الياياني اليوم بتاريخ الجرب بسبب تبييض الحكومة لصورتها ومحوها للتاريخ.
وقال هيدمارو سايتو، عضو مجموعة ساتو، بالنسبة لبعض اليابانيين، فإن تاريخ الحرب يعني تاريخ معاناة اليابان من القصف النووي والهجمات الجوية وكونها ضحية بدلا من كونها السبب.
وقال ساتو إن العديد من المجموعات اليابانية في اليابان تحاول أن تخبر الأجيال الشابة بالتاريخ الحقيقي، مضيفا أن مثل هذه الفرص موجودة بالرغم من ضغط الحكومة ووجود فرص قليلة جدا لدى الشباب لمعرفة الحقائق التاريخية.
ومن جانبها، قالت كيم جونغ-مي، الباحثة الكورية والعضوة أيضا بمجموعة ساتو، إن اليابان تخفي الحقائق التاريخية عن الحرب، مشيرة إلى أن الاجيال التي تعرف الحقيقة في مرحلة الشيخوخة الآن .
وأضافت " علينا أن نجعل هذه الذكريات تُطبع في التاريخ وتنتقل إلى الأجيال القادمة".
وقال ساتو " لو كنت صينيا، كيف يمكن أن أثق في اليابان التي تنكر مذبحة نانجينغ وحقيقة غزوها للدول الأخرى؟... الخطوة الأولي ( لبناء الثقة المتبادلة) هي الاعتراف بالتاريخ".
حياة عارضة أزياء على الانترنت خلال مهرجان التسوق
صور جوية.. مزارع شاي جبلي منتظمة تشكل " بصمة الأرض"
الوظائف الحكومية: بين المنافسة العالية والبرود
العلماء الصينيون يطمحون لإرسال الطاقة الشمسية من الفضاء إلى الأرض عبر اللاسلكي
واحد وعشرون موقعا سياحيا على "قائمة التراث العالمي" عليك أن لاتفوْتها
صناديق صديقة للبيئة لمعالجة مخلفات طفرة قطاع التسليم السريع
"الكتاب الأصفر" يستشرف مستقبل الشرق الأوسط ما بعد "العصر الأمريكي"
أكثر من نصف الفقراء في شينجيانغ تخلصوا من الفقر خلال 4 سنوات
البنك المركزي الصيني: تدويل اليوان يتقدم بشكل مستقر
الصين تحتل المرتبة الاولى عالميا من حيث عدد مستخدمي شبكات الجيل الرابع
الصين تتحمل تكاليف دراسة 800 مليون طالب من اسر فقيرة خلال 10 سنوات
الصين تحقق تقدما في ترتيب البحث العلمي