الكعكات الإبداعية من الأسلوب الصيني تفوز بجائزة دولية ذهبية
فريق جوي صيني يقدم عرضا متميزا في دبي
اكتشاف الحمامات الملكية قبل 2300 سنة في مدينة شيآن
الاكاديمية الصينية للعلوم تطلق جيل جديد من رقائق الذكاء الاصطناعي صناعة محلية
انطلاق معرض الطيران العالمي في ووهان
بصور.. فرح الباندا فى الثلوجبكين 8 نوفمبر 2017 / عقدت الدورة السابعة لندوة التبادل الثقافي والتعليمي بين الصين والمغرب في جامعة الدراسات الدولية ببكين أمس الثلاثاء بحضور عدد كبير من الخبراء الصينيين والمغاربة.
ويذكر أن الندوة تحت عنوان "صفحة جديدة للتعاون الصيني المغربي في إطار الحزام والطريق"، والتي ركزت على موضوعات تعزيز التعاون بين البلدين في كافة المجالات في ظل مبادرة الحزام والطريق التي طرحته الحكومة الصينية وخاصة في مجال الثقافة والتعليم.
حضر الندوة من الصين، تساي جيان مديرة مكتب التعاون والتبادل الدولي بجامعة الدراسات الدولية ببكين وسليمان تشو ليه رئيس مركز الدراسات العربية بجامعة الدراسات الدولية ببكين وفوزية شياو لينغ عميدة كلية الدراسات العربية بجامعة الدراسات الدولية ببكين ويوسف دينغ لونغ نائب عميد كلية الدراسات واللغات الأجنبية بجامعة الاقتصاد والتجارة الدولية وشادي ليو شين لو نائب عميد كلية الدراسات العربية بجامعة الدراسات الأجنبية ببكين.
من جهة أخرى، حضر الندوة من الجانب المغربي، أساتذة من جامعة محمد الخامس بالرباط، ومنهم بلاوشو عبد الكبير والدليمي سميرة وبودحيم زكرياء وحمداني عبد الفتاح والسفياني أدريس وكداي عبد اللطيف وادرغال محمد.
وقالت تساي جيان في كلمة ألقتها في حفل الافتتاح إن هذه الندوة حققت انجازات كبيرة في تعزيز التبادل الثقافي والتعليمي بين الصين والمغرب منذ إطلاقها في عام 2011، وخاصة دفع تبادل الأساتذة والطلاب بين الجامعات الصينية والمغربية.
يذكر أنه تم تأسيس ثلاثة معاهد كونفوشيوس في الرباط والدار البيضاء وطنجة بالمغرب حتى الآن ، وتعد المغرب أول دولة عربية يتأسس بها ثلاثة معاهد كونفوشيوس لتعليم اللغة الصينية ونشر الثقافة الصينية.
أكدت تساي على أن المغرب يتمتع بالموقع الجغرافي البارز في ملتقى القارتين الأفريقية والأوربية وكذلك تعد منطقة مهمة للغاية على طول الحزام والطريق، ومن المتوقع أن يكون هناك آفاقا واسعة للتعاون بين الصين والمغرب في كافة المجالات .
وقال بلاوشو عبد الكبير إن العلاقات الاقتصادية والتجارية بين المغرب والصين شهدت تطورات سريعة في فترة السنوات الأخيرة، حيث تعد الصين ثالث أكبر شريك تجاري للمغرب بعد الاتحاد الأوروبي والولايات المتحدة الأمريكية ، مشيرا إلى أنه ما زالت تكن إمكانيات كبيرة في تعزيز التعاون بين البلدين، وتتطلع المغرب إلى الاستفادة من التجارب والأفكار الصينية المتراكمة في عملية التنمية الاجتماعية والاقتصادية تحت قيادة الحزب الشيوعي الصيني.
واقترح يوسف دينغ لونغ قائلا إنه في ظل سعي المغرب إلى تنمية البنية التحتية المحلية، بما فيها مشروعات الطرق السريعة والسكك الحديدية والمواني وغيرها ، يمكن للصين تشجيع المزيد من الشركات الصينية للاستثمار في المشروعات المغربية وخاصة في إطار مبادرة الحزام والطريق.
وقال بودحيم زكرياء إن المغرب التي تقع على الطرف الغربي لطريق الحرير البحري القديم تأمل في إعادة النهوض بطريق الحرير القديم بالتعاون مع الصين، حيث تم التوقيع على سلسلة من الاتفاقيات بين حكومتي البلدين بشأن بناء الحزام والطريق، وستتمسك المغرب بسياسة الانفتاح في تنمية العلاقات الشاملة مع الصين.
جدير بالذكر أن جامعة الدراسات الدولية ببكين قد أقامت علاقات تعاونية مع 22 جامعة من ثماني عشرة دولة عربية منها المغرب ومصر والسودان والجزائر وليبيا ولبنان والسعودية والإمارات والكويت.
حياة عارضة أزياء على الانترنت خلال مهرجان التسوق
صور جوية.. مزارع شاي جبلي منتظمة تشكل " بصمة الأرض"
الوظائف الحكومية: بين المنافسة العالية والبرود
العلماء الصينيون يطمحون لإرسال الطاقة الشمسية من الفضاء إلى الأرض عبر اللاسلكي
واحد وعشرون موقعا سياحيا على "قائمة التراث العالمي" عليك أن لاتفوْتها
صناديق صديقة للبيئة لمعالجة مخلفات طفرة قطاع التسليم السريع
"الكتاب الأصفر" يستشرف مستقبل الشرق الأوسط ما بعد "العصر الأمريكي"
أكثر من نصف الفقراء في شينجيانغ تخلصوا من الفقر خلال 4 سنوات
البنك المركزي الصيني: تدويل اليوان يتقدم بشكل مستقر
الصين تحتل المرتبة الاولى عالميا من حيث عدد مستخدمي شبكات الجيل الرابع
الصين تتحمل تكاليف دراسة 800 مليون طالب من اسر فقيرة خلال 10 سنوات
الصين تحقق تقدما في ترتيب البحث العلمي