أعمال مصمم الملصقات الإعلانية هوانغ هاي
مربية ذئاب شجاعة تشعل مواقع التواصل الاجتماعي الصينية
مذيعة انترنت، حققت مبيعات بـ 267 مليون يوان خلال ساعتين
"أيام دبي للموضة" تكشف الأفق الرحب للتعاون الصيني العربي
سمك الكوي لجلب الحظ .. حقيقة أم معتقد خرافي جديد لدى الشباب الصينيين؟
"الزهرات الذابلات"، جدلية المحظور الأخلاقي والقيمة الأدبية في الرواية الصينيةعدن، اليمن 13 ديسمبر 2018 /اختتمت الحكومة اليمنية المدعومة من السعودية وجماعة الحوثي يوم الخميس محادثات السلام التي جرت تحت رعاية الأمم المتحدة في السويد بالتوصل إلى اتفاق حول وقف إطلاق النار في مدينة الحديدة الساحلية المضطربة المطلة على البحر الأحمر.
كما اتفق الطرفان على سحب القوات المتحاربة في غضون أيام، وهو تقدم كبير كان شاهدا عليه الأمين العام للأمم المتحدة أنطونيو غوتيريش الذي شارك في فرق التفاوض اليمنية خلال الجلسة الختامية من محادثات السلام التي استمرت سبعة أيام.
وأشار غوتيريش إلى أن ما تحقق خلال المحادثات يعد بمثابة خطوة هامة لصالح الشعب اليمني.
وقال "لقد توصلنا إلى اتفاق بشأن ميناء ومدينة الحديدة، والذي سيشهد إعادة انتشار لقوات الطرفين في الميناء والمدينة ووقف لإطلاق النار على مستوى المحافظة".
وأضاف أن "الأمم المتحدة ستلعب دورا رئيسيا في الميناء".
وذكر بيان صدر عن مبعوث الأمم المتحدة الخاص إلى اليمن مارتن غريفيث أن الطرفين توصلا إلى اتفاق حول مدينة الحديدة وموانئ الحديدة والصليف ورأس عيسى، وآلية تنفيذية حول تفعيل اتفاق تبادل الأسرى، وبيان تفاهم حول تعز.
وقال البيان إن الطرفين المتحاربين سيلتزمان "بالتنفيذ الكامل للاتفاق وبالعمل على إزالة أي عوائق أو عقبات أمام تنفيذه؛ والامتناع عن أي عمل أو تصعيد أو قرارات من شأنها تقويض آفاق التنفيذ الكامل للاتفاق".
وأضاف البيان أن الوفود الممثلة للطرفين ستلتزم بمواصلة المشاورات دون شروط في يناير 2019 في مكان يتم الاتفاق عليه في السويد.
وأشاد محللون سياسيون ومراقبون يمنيون باتفاق السويد واعتبروه انتصارا مهما للشعب اليمني المنهك وإنجازا كبيرا للمحادثات التي ترعاها الأمم المتحدة وتهدف إلى إنهاء الصراع في البلاد.
لكن البعض يخشى من أن ترجمة اتفاق وقف إطلاق النار في الحديدة وتنفيذه سيكونا على الأرجح أصعب من الإعلان عنه.
فقد قال المحلل السياسي والكاتب عبدالرقيب الهدياني في حديثه لوكالة أنباء ((شينخوا)) إن اتفاق السويد يعد خطوة مهمة على الطريق الطويل لحل القضية اليمنية المعقدة التي تسببت في هذه المآسي.
وأضاف الهدياني أن "تنفيذ وترجمة الاتفاقات التي تم التوصل إليها في السويد هو أهم شيء لأن العديد من الاتفاقات السابقة فشلت بعد أيام فقط من مراسم التوقيع".
ومن جانبها، ذكرت ندوى الدوسري الباحثة اليمنية والخبيرة في مجال الصراع، أنه من السابق لأوانه التحمس للاتفاق الجديد.
وحذرت قائلة إن "الشيطان يكمن في التفاصيل. ففي أحسن الأحوال، سيؤدي ذلك إلى تحسين الأوضاع الإنسانية وتخفيف بعض التوترات، لكن من غير المرجح أن يؤدي ذلك إلى إنهاء الصراع".
أما يحيي أبو حاتم الخبير العسكري الإستراتيجي والمراقب، فذكر أن الحوثيين هم الجانب الوحيد على الأرجح المستفيد من الاتفاقات.
وتابع قائلا "لقد شارك الحوثيون في المحادثات لمجرد إظهار أنفسهم أمام المجتمع الدولي كمجموعة تحترم السياسة وهذا غير صحيح لأن الحوثيين لم يحترموا الكثير من الاتفاقات السياسية في الماضي ولا يلجأون إلا إلى الأعمال العسكرية".
وأكدت مصادر أن انسحاب القوات المتحاربة من الحديدة سيتم في غضون 14 يوما على مرحلتين.
وقال غريفيث إن الطرفين ناقشا تفاصيل إعادة فتح المطار في صنعاء، وإجراءات وقف التصعيد في كل من تعز والحديدة، وتنفيذ اتفاق تبادل الأسرى، فضلا عن الوضع الاقتصادي.
لقد غرق اليمن في حرب أهلية منذ عام 2014 عندما استولى الحوثيون على العاصمة صنعاء وأطاحوا بحكومة الرئيس عبد ربه منصور هادي. ويقاتل تحالف تقوده السعودية الحوثيين منذ عام 2015.
وتسببت الحرب في مقتل أكثر من 10 آلاف شخص وخلقت أسوأ أزمة إنسانية في العالم.
وتناولت محادثات السلام الأخيرة مجموعة واسعة من القضايا الجوهرية بهدف إعادة اليمن إلى طريق السلام وتخفيف معاناة الشعب اليمني.
رائد أعمال صيني وتجارته المزدهرة للملابس الداخلية في الإمارات
لماذا يطمح العلماء الصينيون للهبوط في ظهر القمر؟
صناعة الفيديو القصير تشهد نموا هائلا في الصين
لأول مرة.. بنك النخاع العظمي الصيني يتبرع بخلايا الدم الجذعية لإسبانيا
"مصباح الشوارع الطائر" يظهر في أسبوع دبي للتصميم
بالصور: حياة زوجة أجنبية في الصين
مبادرة "الحزام والطريق" توفر منصة تعاون للشركات الصينية والقطرية
النساء يشغلن أكثر من 40% من الوظائف في الصين
تسريع وتيرة اتجاه العلامات التجارية للسيارات الصينية نحو الشرق الأوسط
طلاب صينيون يخترعون نظاما لتصفح الكتاب عبر موجات الدماغ
الصين أكبر منتج عالمي للكيوي
إقبال كبير على الكتب الصينية خلال معرض الجزائر الدولي للكتاب