أعمال مصمم الملصقات الإعلانية هوانغ هاي
مربية ذئاب شجاعة تشعل مواقع التواصل الاجتماعي الصينية
مذيعة انترنت، حققت مبيعات بـ 267 مليون يوان خلال ساعتين
"أيام دبي للموضة" تكشف الأفق الرحب للتعاون الصيني العربي
سمك الكوي لجلب الحظ .. حقيقة أم معتقد خرافي جديد لدى الشباب الصينيين؟
"الزهرات الذابلات"، جدلية المحظور الأخلاقي والقيمة الأدبية في الرواية الصينيةلندن 16 ديسمبر 2018 /قال الأمير البريطاني أندرو في مقابلة حديثة أجرتها معه وكالة ((شينخوا)) إن هناك " كافة أنواع الفرص" أمام التعاون البريطاني-الصيني بينما تواصل الصين إصلاحها وانفتاحها.
وأبدى دوق يورك إعجابه برواد الأعمال الصينيين الثلاثة الذين وصلوا إلى نهائي رواد في القصر Pitch@Palace، المبادرة التي أسسها عام 2014 وأصبحت الآن حدثا سنويا يوفر منصة لرواد الأعمال لمزيد من النمو والتطور لأعمالهم من خلال الإستفادة بشبكة واسعة من الخبرات والدعم على يد مختصين محليين ودوليين.
وعلي هامش المسابقة التي عقدت في قصر سانت جيمس في وسط لندن، صرح الأمير أندرو لـ((شينخوا)) بأن جميع رواد الأعمال الصينيين ممتازون وأن الحدث يتعلق بإظهار الابتكار العظيم في جميع أنحاء العالم في الوقت الراهن، مردفا أن" الصين لديها الابتكار على قدر الابتكار في أي مكان آخر."
وأشار الأمير أندرو إلى زيارته الأولى لبكين في 2004 بأنها "تجربة رائعة". وقال إنه بدأ يرى الابتكار الذي تشهده الصين خلال زياراته التالية. وأشاد بحجم الابتكار الذي يتطور والانفتاح الذي يتعزز في الصين.
وقال:" أعتقد أن الصين هي دائما دولة مبتكرة وتواصل تشجيع التقدم في الابتكار."
وأضاف:"لذا فإنه لشرف عظيم ومن دواعي سرورنا أن نكون قادرين علي جلب رواد في القصر إلى الصين وأن يكون لدينا شركاء صينيين يرغبون في توسيع ذلك في الصين".
وأوضح دوق يورك أن"الأمر لا يتعلق فقط بإيجاد شركات... الأمر يتعلق بزيادة وعي سكانك بالابتكار الذي يجري وتشجيع الشباب في النظام المدرسي علي التفكير في أن يكونوا رواد أعمال ويحلوا المشكلات بطريقة ريادية".
ويزور الأمير أندرو الصين بانتظام منذ عام 2004 وأنشأ حسابا علي موقع التواصل الاجتماعي الصيني "ويبو".
وخلال زيارته الأخيرة إلى الصين، قاد الأمير أندرو وفدا بريطانيا إلى شانغهاي لحضور معرض الصين الدولي للواردات، وهو منصة للشركات والمستثمرين والمستهلكين الصينيين للتواصل مع الشركات الأجنبية وإقامة شراكات طويلة الأمد.
وقال:"لقد أعجبت كثيرا بما رأيته هناك، الشيء المثير للاهتمام هو أنني ذهبت إلى الصين كثيرا الآن لرؤية التحول من اقتصاد ينظر إلى الصادرات إلى اقتصاد ينظر إلى الاستهلاك وينظر إلى الواردات".
وعبر عن اعتقاده بأن التحول الكبير يعني أن الصين ستواصل عملية التنمية وإعطاء البلدين المزيد من الفرص للعمل معا.
وأردف:" أعتقد أن هناك كل أنواع الفرص التي لم نجدها حتى الآن".
وقال الأمير أندرو إنه أدرك منذ زيارته الأولى للصين أهمية أن يتفهم الناس في الغرب التنمية في الصين وأن أفضل طريقة للتعلم هي الذهاب إلى الصين.
وتابع :"لا جدوى من محاولة معرفة المزيد عن الصين في لندن. أدر دفة التلسكوب وإذهب إلى الصين وتعرف عليها وتعرف علي المملكة المتحدة من منظور صيني. إنها أسرع طريقة للتعرف علي الصين".
وشدد علي أن فرص الحد من سوء الفهم تزداد كلما زادت معرفة الناس أو الأمم ببعضها البعض.
وقال:"نحن بحاجة إلى عدم الخوف من طلب الإذن لمعرفة لماذا يفكر الناس هكذا، أو لماذا نفكر هكذا، لذا فإن الأمر يتعلق بالتفاعل الإنساني".
واستشهد بمقولة " يستغرق الأمر عمرا كاملا لمعرفة الصين"، قائلا إنه في كل مرة يذهب إلى الصين يريد أن يجد مكانا جديدا للذهاب إليه، حتى يتمكن من تعلم شيء جديد عن الدولة الكبيرة.
في درجة حرارة تحت الصفر .. حملة الركض بلا قميص للمراهقين تشعل مواقع التواصل الاجتماعي
تشغيل مركز تداول السلع المستوردة في شانغهاي
رائد أعمال صيني وتجارته المزدهرة للملابس الداخلية في الإمارات
لماذا يطمح العلماء الصينيون للهبوط في ظهر القمر؟
صناعة الفيديو القصير تشهد نموا هائلا في الصين
لأول مرة.. بنك النخاع العظمي الصيني يتبرع بخلايا الدم الجذعية لإسبانيا
"مصباح الشوارع الطائر" يظهر في أسبوع دبي للتصميم
بالصور: حياة زوجة أجنبية في الصين
مبادرة "الحزام والطريق" توفر منصة تعاون للشركات الصينية والقطرية
النساء يشغلن أكثر من 40% من الوظائف في الصين
تسريع وتيرة اتجاه العلامات التجارية للسيارات الصينية نحو الشرق الأوسط
طلاب صينيون يخترعون نظاما لتصفح الكتاب عبر موجات الدماغ