فيديو لتلميذ يقفز على مئات الحبال المتشابكة يحظى بتداول واسع
جزيرة "زهور الصقيع" بشمال الصين تستقبل موسم السياحة الشتوية
الصيد الشتوي للأسماك بشمال الصين
الاوز الأبيض يشكل لوحة فنية رائعة في الغابة الحمراء بمقاطعة جيانغسو
مناظر طبيعية فريدة الجمال .. أشعة الشمس الذهبية تعانق قمة جبال ميلي الثلجية بيونان الصينية
أول مُصنِّع للأطراف الصناعية في الصين: تتغير الأزمنة، ولا يتغير الإبداع والحبشانغهاي 26 ديسمبر 2019 (شينخوا) التمسك بالحقائق هو دائما أساس التقارير الإخبارية. وللأسف، بعض المؤسسات الإعلامية الغربية تختار التغاضي عن هذا المبدأ.
كانت صحيفة ((ذا صنداي تايمز)) البريطانية نشرت مقالا يوم الأحد جاء فيه أن فتاة بريطانية عثرت على بطاقة تهنئة بعيد الميلاد أرسلها نزلاء أجانب في سجن شانغهاي تشينغبو بالصين، ويقولون فيها إنهم يُجبَرون على إنتاج بطاقات عيد الميلاد لصالح شركة صينية على عكس إرادتهم، كما يطالبون بمساعدات من منظمات حقوق الإنسان.
وكتب المقال بيتر همفري، الذي كان مسجونا في السجن بالصين لمدة عامين عقب إدانته بالحصول غير القانوني على معلومات شخصية لمواطنين صينيين والاتجار بها.
والنية وراء نشر المقال ليست واضحة، ولكن يبقى شيء واحد في حكم المؤكد وهو أن القصة غير صحيحة وأن هذا الاتهام ينفيه النزلاء الأجانب الآخرون في سجن تشينغبو، وهو السجن الوحيد في شانغهاي الذي يحتجز به مجرمون أجانب ذكور.
وأجرت وكالة أنباء ((شينخوا)) مقابلة شخصية مع نزيل إيطالي في السجن، سألته خلالها عما جاء في المقال، وأكد أن النزلاء لا يجبرون على القيام بأي شيء.
كذلك، شعر مالك الشركة المنتجة لبطاقة عيد الميلاد بمقاطعة تشجيانغ شرقي الصين بالصدمة حيال هذه الأنباء الواردة بالمقال لأنها ملفقة. بل أكد عدم معرفته شيئا عن طرق الاتصال أو عنوان السجن.
ليس من الصعب تقصي الحقائق في سجن تشينغبو لمعرفة أن المدانين الأجانب لا يجبرون على أداء أي عمل قسري، ولكن بعض منافذ الإعلام الغربي مصرة على تصديق ما يلائم أفكارها النمطية عن حقوق الإنسان في الصين.
لقد تكررت تلك الروايات الهزلية في الآونة الأخيرة واستولت القصص الملفقة أو غير الصحيحة بسهولة على العناوين الإخبارية الرئيسية الدولية. في أكتوبر، عثر على 39 مهاجرا آسيويا لقوا مصرعهم في شاحنة تبريد قرب لندن. وسارع الإعلام البريطاني إلى إعلان أن هؤلاء المهاجرين كانوا صينيين، ولكن اتضح فيما بعد أنهم فيتناميون. وفي نوفمبر، قال الإعلام الأسترالي إن رجلا صينيا فر إلى أستراليا واعترف بأنه كان عميلا سريا في هونغ كونغ وتايوان، ثم ثبت بعد ذلك أن الرجل، وانغ لي تشيانغ، محتال ومطلوب للعدالة.
إن التأكد من القصص الخبرية قبل نشرها يجب أن يكون مدونة قواعد سلوك تتمسك بها المنافذ الإخبارية.
وترحب الصين بالتعليقات الموضوعية والاقتراحات البناءة بشأن التنمية فيها. المقالات الإخبارية التي تعتمد على التلفيق بدلا من الحقيقة لن تشوه التقدم الذي أحرزته الصين بل ستؤدي إلى فقدان تلك المنافذ الإعلامية مصداقيتها.
استخدام بعض الطلبة الصينيين لعقاقير منشطة من أجل الدراسة يعرضهم الى تبعات قانونية
الصين تجري 17 ألف عملية زرع جهاز التحفيز العميق للدماغ محلي الصنع
العلماء الصينيون ينجحون في اعداد نوع جديد من "حرير العنكبوت الاصطناعي" شديد الصلابة
اقبال متزايد على ارتياد"مقاهى القطط" في الصين
الشباب الصينيون يتركون وصية لمن تنتقل أصولهم الرقمية
صادرات "منتجات محشوة بالريش" الصينية في نمو مستمر
بتعاون صيني ـ اماراتي.. تفكيك شبكة إجرامية عابرة للحدود مختصة في تقليد بضائع لعلامات تجارية عالمية
20 مدينة صينية ضمن قائمة أقوى 100 مدينة للتنافسية الاقتصادية في العالم
قبول الزواج في شقة مستأجرة أم لا يثير جدلا على مواقع التواصل الاجتماعي في الصين
التحدي الجديد! الصين تركب " القلب" لـ " الشمس الاصطناعية"
كاريوكي والسفر... ترقية استهلاك الترفيه لدى المسنين الصينيين
فرص وتحديات دخول شركات التوصيل السريع الصينية إلى السوق الدولي