في ظل التقدّم المضطرد للعلاقات الصينية العربية، وتزايد علاقات التعاون بين الجانبين في شتى المجالات، بات هناك عدد متزايد من المواطنين العرب الذين يأتون إلى الصين سواء للتجارة أو العمل أو الدراسة أوالإستقرار. وهناك العديد من منهم، يعيشون منذ فترة طويلة في الصين، حيث تعرفوا على ثقافتها واندمجوا في مجتمعها، وبات كل واحد منهم لديه قصته مع الصين. هذا الركن، يحاول أن يسبر قصص العرب في الصين، ويتعرف على تجاربهم. ليكون كل عربي في الصين جسْرا بين بلده والصين، ورابطة ودّ بين الثقافة العربية والثقافة الصينية.