لأول مرة.. شمال أفريقيا تصبح وجهة سياحية ساخنة للصينيين
بالصور..التطريز فى قومية يى
المسلمون الصينيون يسافرون إلى مكة لأداء فريضة الحج لعام 2016
صلالة بعيون صينية --- فردوس شبه الجزيرة العربية
السيارات الفاخرة للأثرياء العرب تغزو شوارع لندن مرة أخرى
إقامة معرض التحف الصينية والمصرية فى متحف نانجينغبكين 18 أغسطس 2016 /اتخذت لندن مؤخرا خطوة إيجابية في محاولة لتبديد الشكوك التى تغلف علاقاتها مع بكين بعد اتخاذ قرار مثير للجدل لتأجيل بناء محطة كبيرة للطاقة النووية برعاية مشتركة من الصين وفرنسا.
وأرسلت رئيسة الوزراء البريطانية تيريزا ماي في وقت سابق من هذا الاسبوع مبعوثها الخاص ألوك شارما بخطاب إلى بكين من اجل طمأنة الصين على التزام بريطانيا "بالحقبة الذهبية"فى العلاقات الثنائية، وهى خطوة أولى جديرة بالثناء في الاتجاه الصحيح.
وقال شارما خلال اجتماعه مع وزير الخارجية الصيني وانغ يي إن أهم رسالة قدمها تظهر أن لندن تعطي أهمية كبيرة للتعاون الثنائي وتعتبر الصين شريكا استراتيجيا عالميا هاما.
وقالت رئيسة الوزراء في الخطاب الذي أرسلته في شهر مايو إنها تتطلع لحضور قمة الـ20 القادمة في مدينة هانغتشو وتعميق التعاون مع الصين في التجارة والأعمال وشؤون عالمية أخرى، وفقا للمبعوث.
ومن الواضح أن ما تسميه لندن مخاوف بشأن"الأمن الوطني" فيما يتعلق باستثمار الصين في محطة الطاقة النووية هينكلي بوينت سي قد يعرض للخطر الاحتمالات الجديدة المشرقة التي وافقت قيادة البلدين على دعمها خلال زيارة الرئيس الصيني شي جين بينغ إلى بريطانيا في شهر اكتوبر.
ولا يوجد أساس للمخاوف بشأن المحطة وهذه المخاوف غير ضرورية. ويمتلك المستثمر الصيني ثلث أسهم المشروع فقط بينما تمتلك فرنسا الباقي. وبهذا فإنه من المستحيل وسيكون انتحارا تجاريا إذا قام الجانب الصينى بالتلاعب في المشروع وفقا لرغبته.
كما أن شكوك لندن بشأن تدخل الصين في بنيتها الأساسية الحيوية تمثل أيضا ضربة أخرى من قوى الخوف من الصين.
ولطالما كانت الصين شريكا جديرا بالثقة لبريطانيا وتعاملت مع علاقاتهما من منظور استراتيجى وطويل المدى لعدة أعوام على الرغم من بعض التقلبات .
وجاءت تريزا ماي وحكومتها للسلطة في الوقت الذي تعهدت فيه بريطانيا بمغادرة الاتحاد الأوروبي وسط تعاف اقتصادي عالمي ضعيف.
وبعد الانفصال عن الاتحاد الاوروبي سيكون من الغباء ان تفقد بريطانيا علاقات تجارية قوية مع الصين التي مازال سوقها موطنا لفرص اعمال هائلة.
ووعدت حكومة رئيسة الوزراء البريطانية باتخاذ قرار نهائي بشأن المشروع في الخريف، حيث انه من القرار ان تسافر تريزا إلى الصين لحضور قمة مجموعة الـ20 الشهر القادم.
وتحتاج لندن إلى أن تقدر بشكل كامل خطورة ما قررته، أثناء التفكير فيما إذا كانت ستكمل البرنامج أم لا. ويؤمل أن تمارس لندن التعقل والانفتاح في قرارها حتى تظل علاقاتها مع الصين علي المسار الصحيح في هذه المرحلة التاريخية الهامة.
علماء: اكتشاف أقدم هرم في العالم بكازاخستان
جبل "تيانشان".. جمالا يسحر العقل
النحت الرملي حول قمة مجموعة الـ20 بشرقى الصين
مضحكا! الشرطة تقبض على اثنين من الأبقار في ميكروباص
اكثر من مائتي قطعة أثرية مصرية تبهر الصينيين في اغسطس
10 أشياء لا ينبغي تفويتها في الصين
مهرجان أوبرا خبي بانغزي
شاور مالك يقود قريته إلى رغد العيش
بيت على الحدود: حياة راع صيني في هضبة البامير
زيارة ل "دار مسنين" الباندا العملاقة
مواطنون بوسط الصين يحتشدون في أحواض سباحة لتجنب درجة الحرارة المرتفعة
صيني يزور 23 دولة برفقة كلبه