المزيد من طلاب الجامعات يسعون للاستقلالية المادية في الصين
جامعة كامبريدج تعتمد نتائج امتحان القبول في الجامعات الصينية
قابل للطّي ويدعم الـ 5G، هواوي تطرح هاتفها الجديد "ميت اكس"
"روبوت الكتابة" يساعد التلاميذ في الصين على أداء الواجبات المنزلية
الثقافة الصينية وعادات عيد الربيع الصيني في بكين
الورد الأصفر؟ أم الملفوف ؟هلسنكي 31 مارس 2019 / قال باحث فنلندي إن السموم الصناعية وتضاؤل المساحات المفتوحة لمواقع النفايات، هي من الأسباب المؤدية إلى انخفاض أسراب طيور النورس في فنلندا.
فمنذ حظر استخدام مواد ثنائي الفينيل المعامل بالكلور المتعدد (PCB)، في الصناعات في فنلندا في 1990، وانخفاض صرفها بالمياه، انخفض تواجد هذه المواد في سمك الرنجة (نوع من السردين) ببحر البلطيق، بنسبة 80%، ولكن كميتها التي وجدت في طيور النورس كانت 20% فقط، وفقا لما قاله مارتي هاريو، الباحث المخضرم في معهد الموارد الطبيعية الفنلندي.
ورغم قلة السموم التي وجدت في سمك الرنجة ببحر البلطيق، وهي ما تعتاش عليه الكثير من طيور النورس، فإن وجود مواد ثنائي الفينيل المكلور (PCB) والسموم الأخرى، مازال مؤثرا على تواجد طيور النورس، وفقا لحديث لهذا الباحث مع إذاعة ((يلي)) الوطنية يوم الأحد.
وكانت التوصية الرسمية الفنلندية للاستهلاك البشري من سمك الرنجة البلطيقي، بأن لا يتعدى الاستهلاك مرة أو مرتين بالشهر، رغم أن مستويات السموم قد انخفضت. ونفس الشيء ينطبق على استهلاك السلمون والسلمون المرقط التي يتم صيدها بالمياه الطبيعية.
وفي مقابلة سابقة مع نفس الإذاعة، قال تيمو ليتنيمي، مدير البحوث بمعهد حياة الطيور الفنلندي، إن تطور جمع النفايات قد قلل أيضا الغذاء المتاح لطيور النورس، وأسهمت الزراعة الأكثر فعالية بمزيد من التأثير عليها.
وأضاف الباحث مارتي هاريو أن عد أسراب طيور النورس قد انخفض للنصف خلال عشر سنوات، ولهذا وُضعت ضمن قائمة المهددة بخطر شديد.
يذكر أن طيور النورس هي حيوانات محمية في فنلندا، وأية إجراءات مشددة تجاهها، تتطلب موافقة أولا.
دراسة: تنوع النحل مهدد في شرق آسيا
الموانئ الذكية، قوة دفع جديدة للنمو الاقتصادي
معرض الصين الدولي للاستيراد .. مستمر دائما
الملاعب الذكيّة، ستظهر لأول مرة في أولمبياد بكين الشتوية
عدد مستخدمي المنصّات التعليمية على الإنترنت تجاوز 200 مليون شخص
ثلاث قصص حول القضاء على الفقر في الريف الصيني
انخفاض عدد الفقراء ب10 ملايين نسمة سنويا في الصين خلال ست سنوات الاخيرة