المتفرجون يلفتون الأنظار فى أولمبياد ريو
جامعتان صينيتان من ضمن أقوى مائة جامعة من التصنيف الأكاديمي لجامعات العالم 2016
انحناء فوق الحجر الساخن، هل هي وصفة شعبية مفيدة لعلاج الأمراض؟
لأول مرة.. شمال أفريقيا تصبح وجهة سياحية ساخنة للصينيين
بالصور..التطريز فى قومية يى
المسلمون الصينيون يسافرون إلى مكة لأداء فريضة الحج لعام 2016واشنطن 18 أغسطس 2016 /تواصل الصادرات من السلع والخدمات المتجهة إلى الصين في لعب دور أساسي في اقتصاد الولايات المتحدة ونمو الوظائف فيها، وفقا لتقرير صدر يوم الخميس عن مجلس الأعمال الصيني الأمريكي.
وقال المجلس، في تقرير سنوي حول وضع الصادرات الأمريكية إلى الصين، إن حجم الصادرات الأمريكية إلى الصين بلغ 113 مليار دولار أمريكي العام الماضي، مسجلا انخفاضا عن العامين السابقين، إلا أن الصين ما تزال ثالث أكبر سوق تصدير للسلع الأمريكية.
وأشار التقرير إلى أن النمو السريع في صادرات قطاع الخدمات الأمريكي إلى الصين يعد تطورا جديدا ومهما في العلاقات الاقتصادية الثنائية، إذ في عام 2014، والتي تعتبر أحدث سنة تتوفر فيها البيانات بشكل كامل، فقد بلغت صادرات قطاع الخدمات الأمريكي إلى الصين 42 مليار دولار أمريكي، الأمر الذي جعل من الصين رابع أكبر سوق تصدير لقطاع الخدمات بالنسبة للولايات المتحدة.
ولفت التقرير إلى أنه على الرغم من التباطؤ في نمو الاقتصاد والتجارة في الصين، فإن "الصادرات الأمريكية من السلع والخدمات إلى الصين قد نمت بشكل أكبر من الصادرات إلى أي شريك تجاري رئيسي آخر للولايات المتحدة على مدى العقد الماضي".
وزاد حجم صادرات السلع الأمريكية إلى الصين بنسبة 115 في المائة ما بين عامي 2006 و2015، في حين ارتفع حجم صادرات قطاع الخدمات الأمريكي إلى الصين بأكثر من 300 في المائة ما بين عامي 2006 و2014، وفقا لمجلس الأعمال الصيني الأمريكي.
وقال التقرير إن "معظم الولايات قد شهدت زيادات كبيرة في حجم الصادرات من السلع والخدمات إلى الصين منذ عام 2006"، مضيفا أن إحدى وثلاثين ولاية قد شهدت نموا في حجم الصادرات من السلع إلى الصين خلال العقد الماضي بما لا يقل عن ثلاثة مراتب من الأرقام، كما شهدت كافة الولايات الأمريكية نموا في صادرات قطاع الخدمات إلى الصين يصل إلى ثلاثة مراتب من الأرقام خلال الفترة ذاتها.
وأشار التقرير أيضا إلى أن الصادرات من السلع والخدمات إلى الصين قد ساعدت في دعم مجموعة واسعة من الصناعات بما في ذلك معدات النقل، والزراعة، والحاسبات والالكترونيات، والكيماويات، والسفر والتعليم، والأعمال والخدمات المهنية، والخدمات المالية، في الولايات المتحدة.
وفي الوقت الذي تعد فيه الصين سوقا كبيرة للصادرات الأمريكية، فإن الولايات المتحدة لديها حصة صغيرة من سوق الصين الشامل، إذ تمثل السلع الأمريكية 6.5 في المائة فقط من إجمالي واردات الصين في العام الماضي، حسبما قال التقرير، والذي حث الولايات المتحدة على دفع المفاوضات مع الصين بشأن معاهدة الاستثمار الثنائية عالية المستوى، والتي من شأنها تسهيل وزيادة حجم الصادرات الأمريكية إلى الصين.
وقد عقدت الدولتان 26 جولة من محادثات معاهدة الاستثمار منذ بدء المفاوضات في عام 2008، وقد أشار مسؤولون من الصين والولايات المتحدة إلى رغبة الطرفين في وضع اللمسات الأخيرة على الاتفاق قبيل مغادرة الرئيس الأمريكي باراك أوباما للبيت الأبيض في يناير 2017.
علماء: اكتشاف أقدم هرم في العالم بكازاخستان
جبل "تيانشان".. جمالا يسحر العقل
النحت الرملي حول قمة مجموعة الـ20 بشرقى الصين
مضحكا! الشرطة تقبض على اثنين من الأبقار في ميكروباص
اكثر من مائتي قطعة أثرية مصرية تبهر الصينيين في اغسطس
10 أشياء لا ينبغي تفويتها في الصين
مهرجان أوبرا خبي بانغزي
شاور مالك يقود قريته إلى رغد العيش
بيت على الحدود: حياة راع صيني في هضبة البامير
زيارة ل "دار مسنين" الباندا العملاقة
مواطنون بوسط الصين يحتشدون في أحواض سباحة لتجنب درجة الحرارة المرتفعة
صيني يزور 23 دولة برفقة كلبه