26 يناير 2024/صحيفة الشعب اليومية أونلاين/ قد يُخدع الزائر إلى مدينة تشيوانتشو اليوم بالهدوء الذي يلفّها، وبتواضع أهلها وبضعف تنميتها ومستوى انفتاحها مقارنة بالمدن الصينية الكبرى. لكن زيارة واحدة إلى متحف تشيوانتشو البحري ستقلب كل أحكامه المسبقة. وجو
لطالما شغلت قضية تعليم الأطفال المتروكين المجتمع والدولة في الصين. وبحسب إحصاءات التعداد السكاني الصيني السادس، يوجد في الأرياف الصينية مايزيد عن 58 مليون طفلا يعيشون بعيدين عن والديهم من العمّال المهاجرين في المدن. حيث لا يتسنّى لهؤلاء الأطفال رؤية
إن وضع الصين وأمريكا الدولي وتغيرات واقع العلاقات بين الجانبين في الوقت الحالي، هو نتاج سلوك نموذج كل جانب في تقييم نفسه والتعامل مع تناقضات العالم على امتداد عقود طويلة.
على امتداد العقود التالية لسياسة الاصلاح والانفتاح الصينية، ظلت السياسات والمقولات الأمريكية تجاه الصين تتغير مع تغير قدرات وقوة الصين. من الثقة في قدرة النموذج الأمريكي على تغيير الصين والتنبؤ بانهيار النظام الصيني؛ إلى مهاجمة الصينبسبب التلوث الناج
من الحرب التجارية الى معاقبة شركات التقنية الصينية؛ ومن توتر العلاقات بسبب هونغ كونغ الى حرب التصريحات بسبب وباء كورونا؛ ومن منع الطلاب الصينيين من الالتحاق بالجامعات الامريكية، الى تهديد ترامب بقطع العلاقات كلّيا مع الصين. ظلّت العلاقات الصينية الام
لقد كشف لنا وباء فيروس كورونا المستجد حقيقتين حول العالم. اولا، ان العالم قد بلغ مرحلة غير مسبوقة من الترابط، في اطار مايُعرف بالعولمة. وثانيا، ان دول العالم باتت عاجزة على تحقيق الاجماع واتخاذ تحركات موحدة لمواجهة الازمات، وذلك حتى بين الحلفاء والتك
حرائق في غابات الامازون رئة العالم؛ حرائق أخرى في غابات استراليا راح ضحيتها ملايين الحيوانات؛ جيوش جرّارة من الجراد في شرق افريقيا تتأهب لأكل الأخضر واليابس؛ مشكلة الاحتباس الحراري التي تسوء يوما بعد يوم؛ وحاليا، فيروس كورونا الذي ظهر في الصين وانتشر
25 ابريل 2019/صحيفة الشعب اليومية أونلاين/ قال السفير التونسي لدى الصين ضياء خالد، في مقابلة مع صحيفة الشعب اليومية أونلاين إن العلاقات التونسية الصينية شهدت نقلة نوعية منذ طرح مبادرة الحزام والطريق. وأكد على أن تونس قد أولت اهتماما كبيرا للمبادرة من