حجاب العروس المسلمة... جمال يفوق التوقعات
بصور.. لوحة فريدة من قصاصات الشعر
"أغلى حقل زراعي " فى العالم يكمن وسط بكين
تقنية التعرف على الوجه تمنع القاهرين من دخول مقاهي الانترنت
عروسان يتبادلان إهداء الأفاعي يوم الزفاف
بصور..أطفال سوريا يلعبون بأراجيح من الصواريخبقلم بيتر ويليامسون، أستاذ في علوم الإدارة الدولية بجامعة كامبريدج البريطانية
يمر العالم بتقلبات إقتصادية وسياسية، ويشهد النمو الإقتصادي العالمي تباطؤا وتتصاعد الحمائية التجارية والقوى القومية والتوتر السياسي والإرهاب في عدة مناطق. وأمام هذه التحديات، يعقد الكثير الآمال على نتائج قمة مجموعة العشرين بهانتشو لمعالجة المشاكل العالقة، حيث عكست نتائج قمة هانغتشو وجود فضاء كبير للتعاون الدولي.
يتيح "نمط النمو الإبتكاري" الفرص لإنهاض الإقتصاد العالمي الراكد. وتقترح الصين تعزيز الإستثمار العالمي في البنية التحتية وتشجيع الإصلاح والإبتكار وإغتنام الفرض الجديدة للنمو، وخاصة إزالة العقبات أمام الإستعمال الفوري للتكنولوجيات الحديثة. وقد حققت مجموعة العشرين تقدما على هذا المستوى. مثلا توصل وزراء الزراعة لمجموعة العشرين في إجتماع يونيو الماضي إلى جملة من الإجراءات التي تشجع على التعاون في مجال التقنيات الزراعية. من جهة أخرى، تمكنت الصين من خلال إصلاحات جانب العرض في تقديم نموذج للدول الأخرى.
أما "الإدارة الإقتصادية والمالية العالمية الأكثر نجاعة" فتعني رفع صوت الدول النامية والدول الناشئة في أوساط القرار بالمنظمات والأجهزة الإقتصادية الدولية. وقد قامت الصين بإستضافة لاوس، التشاد، السنيغال، تايلند وإثنين من أبرز الدول النامية، كازخستان ومصر لحضور قمة هانغتشو. وحققت هذه القمة تقدما على مستوى دفع عملية إصلاح نظام الحصص والإدارة في صندوق النقد الدولي.
وفي ما يتعلق بـ "تقوية التجارة الدولية والإستثمار"، أعتقد أن قمة هانغتشو قد ركزت على مواجهة مشكلة "نقص الإستثمار في البنية التحتية العالمية"، كما تقدمت بمبادرة لربط العالم عبر البنية التحتية، ويمكن لقمة هانغتشو أن تمضي قدما على مستوى الإجراءات الداعمة لتطوير البنية التحتية العالمية والعمل بشكل متناسق مع المؤسسات والمبادرات التي أطلقتها الصين، مثل "بنك الإستثمار" ومبادرة "الحزام والطريق"وصندوق طريق الحرير، إلى جانب بنك التنمية لدول البريكس.
تتعلق المواضيع المذكورة سلفا بمبادرة "التنمية الشاملة والمترابطة"، وهذا يحتاج إلى جهود متعددة الأطراف، وأعتقد أن أعضاء مجموعة العشرين يجب أن يعملوا أولا على دفع الإصلاح في مجال إدارة الطاقة، حيث آمل أن يخفضوا من دعمهم للنفط، ويوسعوا إستعمالهم للتقنية الخضراء ونقلها من الدول المتقدمة إلى الدول النامية.
التوصل إلى الإجماع ليس شيئا سهلا على الإطلاق، ويعد "إجماع هانغتشو" تقدما أحرزته مجموعة العشرين. لأن الحوار البناء والتعاون بين الدول يعد الطريقة المثلى لمواجهة التحديات.
حديقة بينغتانغ الدولية السياحية والثقافية لتلسكوب راديو بجنوب غربي الصين
تدشين أول فندق بدون جدران وأسقف في العالم بسويسرا
تقنية التعرف على الوجه تمنع القاهرين من دخول مقاهي الانترنت
لبنانيون يطهون 802 كيلوغرام من "الأسماك المتبلة "لدخول موسوعة غينيس
أكثر من 30 ألف عداء يشاركون في ماراثون بكين الدولي
حسناوات وأسلحة.. افتتاح معرض "الجيش-2016" الروسي
ألعاب نارية على بحيرة شيهو في هانغتشو
ثلاث قرى تدخل قائمة "أكثر القرى جمالا ورخاء في الصين"
طيران اكروباتي في معرض شنيانغ الدولي للطيران
إبداع صيني.. أحذية مضيئة تجذب الأنظار في حفل اختتام ريو
إقبال كبير على حوض سباحة للحيوانات الأليفة في تشنغدو
بحيرة في روسيا يتغير لون مياهها إلى الوردي كل أغسطس